تشهد حلب هدوءا حذرا بعد أيام من الاشتباكات والقصف المتبادل، وسط ترقب الأهالي لأي تحركات جديدة في المدينة. ويرى بشر زبادنة، الصحفي في دمشق، أن استقرار المنطقة يعتمد بشكل كبير على تنفيذ اتفاق العاشر من مارس، في حين تلعب الزيارة التركية الأخيرة دورا في ضبط الأوضاع ومنع أي تجدد للعنف، وسط مخاوف من تأثير التقييمات الميدانية على حركة السكان.























