تأثير فنزويلا على النفط معنوي.. والأسواق تواجه فائضا مستمرا

تستمر الأسواق في التفاؤل مدعومة بالنمو التكنولوجي والابتكار، ما يعزز توقعات أرباح الشركات ويتيح فرص استثمارية متوازنة مع ضرورة إدارة المخاطر ومراقبة الأداء الاقتصادي بشكل دقيق.

تشهد الأسواق المصرية تحسنا مدعوما بانتعاش الاقتصاد وارتفاع السيولة، ما يعزز نمو القطاعات المختلفة ويفتح فرصا استثمارية متوازنة، مع ضرورة مراقبة المخاطر والتقلبات المحتملة.

قال وائل محمد علي، مدير الوساطة الدولية في المتحدة للأوراق المالية إن السوق السعودي يشهد تراجعات ونزيفاً مستمراً بسبب ضعف أحجام التداول، تقلبات أسعار النفط، والعوامل النفسية للمستثمرين

قال وائل محمد علي، مدير الوساطة الدولية في المتحدة للأوراق المالية إن السوق السعودي يشهد تراجعات ونزيفاً مستمراً بسبب ضعف أحجام التداول، تقلبات أسعار النفط، والعوامل النفسية للمستثمرين

قالت المديرة في Svelland Capital، إن قفزة أسعار النفط تعكس قلق الأسواق من مخاطر سياسية متزايدة، أبرزها تشديد محتمل على صادرات فنزويلا، مع مخاوف من امتداد العقوبات لاحقًا إلى روسيا وإيران.

ارتفع النفط أكثر من 2% بسبب تصاعد التوترات بين أميركا وفنزويلا، بينما تراقب السوق فائض المعروض الروسي، خاصة مع احتمال التوصل إلى اتفاق سلام بين روسيا وأوكرانيا، ما يجعل ارتفاع الأسعار مؤقتا

أسواق النفط تتأرجح بين فائض المعروض وضغوط المخاطر الجيوسياسية، فيما تظل سياسات الإنتاج والتحالفات الدولية محور تحديد الأسعار والتوازن في السوق خلال الفترة المقبلة.

تشهد الأسواق النفطية صعودا مؤقتا نتيجة تصاعد التوترات الجيوسياسية، في وقت يضغط فيه فائض المعروض والتخزين العائم على الأسعار، مع متابعة دقيقة لتأثيرات الصين وفنزويلا على حركة النفط والتدفقات العالمية.

يتزايد القلق في سوق النفط مع احتمالية محاصرة صادرات فنزويلا، وسط فائض عالمي مستمر وتوترات جيوسياسية. وتلعب استراتيجيات التخزين العائم دورا في توازن السوق وتخفيف أي صدمات محتملة على الأسعار.

قال فيليم ميدلكوب إن كسر برنت حاجز 60 دولارا وعودة خام غرب تكساس إلى 55 دولارا يعكسان تخمة معروض عالمية وتباطؤ الطلب بفعل الركود، إضافة إلى وفرة النفط العائم وزيادة إنتاج النفط الصخري الأميركي.

قال جوليان ماثونيير إن تراجع أسعار النفط لما دون 60 دولارا لبرنت يعكس تجاهل الأسواق لعلاوة المخاطر الجيوسياسية وسط فائض معروض كبير، مشيرا إلى أن الضغوط السعرية مرشحة للاستمرار مع دخول 2026.

تواجه أسعار النفط تحديات متعددة، تشمل التوترات بين أميركا وفنزويلا، والمخاطر بين روسيا وأوكرانيا، وتغيرات الطلب العالمي، والسياسات الاقتصادية والجمركية، بينما تراقب "أوبك بلس" السوق لاستقرار الأسعار.

قالت راشيل زيمبا مؤسسة Ziemba Insights إن فائض المعروض وضعف الطلب يدفعان سوق النفط إلى مرحلة ترقب، موضحة أن المخاطر الجيوسياسية لم تعد كافية لمعادلة زيادات الإنتاج في الأميركيتين.

تسعى أميركا إلى تضييق الخناق على فنزويلا عبر أدوات سياسية وعسكرية محسوبة، فيما تبقى أسواق الطاقة أقل قلقًا بفعل توفر بدائل للنفط الثقيل وقدرة المنتجين الآخرين على سد الفجوات المحتملة.

تشمل الضغوط الأميركية على فنزويلا الاقتصاد والتهديد العسكري، مع سعي النظام للحفاظ على السيادة والدفاع عن مصالحه الإقليمية.

الحصار الأميركي على النفط الفنزويلي يزيد الضغوط النفسية على الأسواق، بينما المنتجون الكبار يستفيدون من ارتفاع الأسعار والطلب المتزايد على الطاقة.

الحديث عن حصار أميركي لفنزويلا يتقدم مع قلق من التصعيد. السيناريو البحري يبدو الأرجح، في حين تحمل الضربات المباشرة مخاطر توسع الصراع وفتح الباب أمام تدخلات دولية تزيد كلفة الأزمة.

قالت المديرة في Svelland Capital، إن قفزة أسعار النفط تعكس قلق الأسواق من مخاطر سياسية متزايدة، أبرزها تشديد محتمل على صادرات فنزويلا، مع مخاوف من امتداد العقوبات لاحقًا إلى روسيا وإيران.

تفاعل الأسواق مع قرار ترمب حول النفط الفنزويلي جاء بدافع المخاطر الجيوسياسية لا نقص الإمدادات. كلوديو جاليمبيرتي، أشار إلى أن فائض العرض وتحالفات فنزويلا يخففان الأثر السعري.

تتفاقم الأزمة الإنسانية في السودان بسبب تجدد القتال، إذ يواجه ملايين السكان الجوع الشديد، فيما تبقى الموارد المحدودة والعوائق الأمنية أبرز التحديات أمام المنظمات الإنسانية لضمان وصول المساعدات.

يفتقد الكونجرس الأميركي لرؤية واضحة تجاه الضغوط على فنزويلا، مع محاولات لتقييد صلاحيات ترمب لشن عمليات عسكرية دون الرجوع للكونجرس. فيما تمتنع واشنطن عن الرد رسميا على تصريحات مادورو الذي يدعو للسلام

أسواق النفط تتأرجح بين فائض المعروض وضغوط المخاطر الجيوسياسية، فيما تظل سياسات الإنتاج والتحالفات الدولية محور تحديد الأسعار والتوازن في السوق خلال الفترة المقبلة.

تشهد الأسواق النفطية صعودا مؤقتا نتيجة تصاعد التوترات الجيوسياسية، في وقت يضغط فيه فائض المعروض والتخزين العائم على الأسعار، مع متابعة دقيقة لتأثيرات الصين وفنزويلا على حركة النفط والتدفقات العالمية.