تاسي بين ارتداد مشروط وضغوط السيولة

تسلط الأسواق العالمية الضوء على الحاجة لتنويع الاستثمار بعيدا عن أسهم التكنولوجيا، مع التركيز على الأسواق الناشئة والفرص الاقتصادية الجديدة لتعزيز الاستقرار والمحافظة على العوائد.

قال نور الدين الحموري إن الارتفاعات القياسية في الذهب والفضة قد تستمر خلال 2026، محذراً من أن الإفراط في التوقعات الإيجابية يبقى العامل السلبي الأبرز القادر على تغيير الاتجاه

يفتح الذكاء الاصطناعي نقاشا واسعا حول أثره الاقتصادي، إذ ينظر إليه كمحرك محتمل للإنتاجية والابتكار، مقابل مخاوف تتعلق بسوق العمل. وبين الطفرة الاستثمارية وتباطؤ التبني، يبقى الرهان على العائد.

قال بيار فضول المدير العام بSquare Associate إن صندوق الـ 550 مليار دولار يبدو التزاماً سياسياً أكثر منه اقتصادياً، مؤكداً أن اليابان لن تخصص مبلغاً بهذا الحجم دون مردود فعلي واضح للشركات.

تشهد الأسواق الأميركية موجة حذر مع تراجع أسهم التكنولوجيا بعد فقدان الزخم، وسط عمليات جني أرباح ومخاوف من ارتفاع الإنفاق الرأسمالي. ورغم الضغوط، لا تزال التراجعات تصنف ضمن التصحيحات الطبيعية.

تشهد الأسواق الأميركية ضغوطا بيعية متواصلة مع تراجع مؤشرات وول ستريت وكسر مستويات دعم فنية، في ظل ضعف أسهم التكنولوجيا، بينما تسجل السلع تحركات متباينة بين النفط والمعادن النفيسة.

يعكس الأداء الأسبوعي للسوق السعودية حالة توازن بين جني الأرباح وبداية عودة السيولة، حيث يدعم الإغلاق الفني المستويات الحالية ويعزز احتمالات تحسن تدريجي، خاصة مع ارتفاع قيم التداول.

حسين الرقيب يشير إلى أن السوق المالية السعودية مستعدة للصعود إذا تم رفع القيود على المستثمرين الأجانب، مؤكداً ضرورة تدخل هيئة السوق لمراجعة الصفقات ذات العلاقة وتعزيز حوكمة الشركات.

تستمر الأسواق في التفاؤل مدعومة بالنمو التكنولوجي والابتكار، ما يعزز توقعات أرباح الشركات ويتيح فرص استثمارية متوازنة مع ضرورة إدارة المخاطر ومراقبة الأداء الاقتصادي بشكل دقيق.

قال وائل محمد علي، مدير الوساطة الدولية في المتحدة للأوراق المالية إن السوق السعودي يشهد تراجعات ونزيفاً مستمراً بسبب ضعف أحجام التداول، تقلبات أسعار النفط، والعوامل النفسية للمستثمرين

قال محمد زيدان إن الأداء العرضي حتى نهاية العام يظل مرجحاً مع ميل هابط قصير الأجل، موضحاً أن كسر 10,500 نقطة أبقى الضغوط قائمة، وأن ضعف السيولة وارتفاع تكلفة التمويل يدعمان سيناريو اختبار مستويات أدنى

شهدت سوق الأسهم السعودية تراجعات كبيرة خلال العام بسبب ضعف السيولة والتقلبات، بينما تركز الأسواق على الأساسيات المالية والنمو الاقتصادي المحلي لتحديد اتجاه المؤشر مستقبلا.

ارتدت السوق السعودية فوق 10,400 نقطة بعد خسائر كبيرة، مدعومة بالنشاط الشرائي وارتفاع النفط، فيما يغزز إلغاء المقابل المالي للعمالة الوافدة قطاع الصناعة والتعدين، ما قد يحسن الهوامش الربحية.

تتعرض السوق السعودية لضغوط نتيجة ضعف السيولة وتقلبات النفط، بينما دعم السيولة الأجنبية ومسار الفائدة المنخفض يعزز فرص ارتفاع القطاعات القيادية ويجذب المستثمرين مجددا.

تواصل السوق السعودية مسارها الهابط وسط ضغوط متزامنة بسبب ضبابية داخلية وتقارير خفض حيازات من بنوك عالمية، بالإضافة إلى تقلبات النفط والأسواق الأميركية، وسط توقعات بارتداد محدود بنهاية العام.

تواجه السوق السعودية تراجعا مستمرا بفعل ضعف السيولة وضغط المضاربين، ما يعكس حالة من الحذر بين المستثمرين، بينما تظل مستويات الدعم والمقاومة المفتاح الرئيس لتحديد اتجاه الأسهم على المدى القصير.

تشهد أسواق الأسهم الأميركية تصحيحا في قطاع التكنولوجيا، ومع المخاوف حول هوامش الربحية للذكاء الاصطناعي وتقلبات أسعار الفائدة، يبقى الذهب والأسواق الدفاعية ملاذا آمنا للمستثمرين.

يعكس الأداء الأسبوعي للسوق السعودية حالة توازن بين جني الأرباح وبداية عودة السيولة، حيث يدعم الإغلاق الفني المستويات الحالية ويعزز احتمالات تحسن تدريجي، خاصة مع ارتفاع قيم التداول.

تُوِّج المنتخب السعودي تحت 23 عامًا بلقب كأس الخليج بعد فوزه على العراق بهدفين دون رد في النهائي الذي أُقيم على ملعب سباير في قطر، محققًا لقبه الخامس تاريخيًا، ليمنح الجماهير دفعة معنوية

يعكس التوسع في إصدارات الدين بعملات غير الدولار توجها متزايدا لدى البنوك نحو تنويع مصادر التمويل وتعزيز المرونة الاستراتيجية، في ظل تطور أسواق الدين العالمية وارتفاع جاذبية بعض العملات كأدوات تحوط.

د. حذيفة مدخلي يؤكد أن المنطقة الشرقية تمتلك مقومات سياحية متنوعة تشمل الموقع الاستراتيجي، الثقافة المحلية، القطاع الصناعي، والصحراء، مشيراً إلى أن تطوير النقل الجوي والفعاليات سيعزز قدرتها

يشهد قطاع الشركات الناشئة في السعودية زخما لافتا مع تنامي الاستثمارات المبكرة وتنوعها، ما يعكس ثقة متزايدة في بيئة الأعمال، ويدعم الابتكار في مجالات التقنية والزراعة الرقمية، مع توسع إقليمي مدروس.

يشهد الاقتصاد السعودي توسعا مستمرا بفضل المشاريع الضخمة والبنية التحتية، مع نمو الاستثمار في البناء والتجارة والصناعات التحويلية، ما يعزز فرص القطاع الخاص ويحفز النشاط الاقتصادي.

حسين الرقيب يشير إلى أن السوق المالية السعودية مستعدة للصعود إذا تم رفع القيود على المستثمرين الأجانب، مؤكداً ضرورة تدخل هيئة السوق لمراجعة الصفقات ذات العلاقة وتعزيز حوكمة الشركات.

جانو تشان، مؤسسة Bitesized Economics، ترى أن 2026 سيكون اختبارًا لنماذج النمو في آسيا، مع تحديات لإعادة التوازن الاقتصادي في الصين مقابل مزايا هندية قوية تعتمد على الخدمات والطلب المحلي

لي شينج، مستشارة استراتيجية في Exness، ترى أن قوة اليوان مدعومة لتحقيق الاستقرار التجاري والحد من الضغوط الخارجية، بينما يواجه الين الياباني والروبية الهندية ضغوطًا من سياسات الفائدة العالمية