تفتح تصريحات خليل الحية حول الانفتاح على مقترحات تخص سلاح حماس نقاشًا جديدًا بشأن مآلات المرحلة الثانية من خطة ترمب، وحدود التوازن بين التهدئة ومرجعيات المقاومة. في هذا السياق، رأى مساعد وزير الخارجية المصري الأسبق، حازم خيرت، أن الطرح لا يخرج عن ثوابت الحركة، ويعكس محاولة ضبط الخطاب لا تغييره، موضحًا أن أي تسوية واقعية تتطلب قوة حفظ استقرار لا فرض سلام، وتسليم السلاح لجهة فلسطينية.





















