كارثة غزة تتسع يوما بعد يوم.. متى يتغير مسار المساعدات؟

تصاعد التوتر بين إيران وإسرائيل مع تأكيد مارك فيتزباتريك أن طهران تعيد تشكيل قدراتها الصاروخية وسط غياب وكلاء فاعلين، بينما يوضح د. نبيل العتوم أن الضربات أضعفت دفاعات إيران وحزب الله

يتسع الخلاف بين الاتحاد الأوروبي وعمالقة التكنولوجيا الأميركيين مع توسع التحقيقات والغرامات الخاصة بالاحتكار والبيانات. ويشير رمزي إلى اعتماد أوروبا تشريعات صارمة، مقابل سعي الشركات الأميركية للهيمنة.

قال د. جمال عبدالجواد مستشار مركز الأهرام إن واشنطن تضغط لتغيير نمط أوروبا الدفاعي وتعارض نموذجها الليبرالي، فيما أشار محمد رجائي بركات إلى أزمة ثقة وتصاعد نفوذ اليمين في أوروبا.

قال د. مهند جمو استشاري التخدير وعلاج الآلام، إن الغضب يرفع هرمونات التوتر ويخفض عتبة الألم، ما يحول انقباضات عضلية طفيفة إلى آلام مزمنة، مؤكدًا أن التحكم به يقلل الأوجاع ويحسن جودة الحياة.

قال طارق الشامي الكاتب المتخصص بالشؤون الأميركية في "إندبندنت عربية"، إن ترمب صعّد انتقاداته لأوروبا بسبب الهجرة والتحولات الديموغرافية، محذرًا من صعود اليمين المتطرف، ورجّح تجاهل أوروبي حذر للمواقف.

قال نائب رئيس الوزراء الأردني السابق إن فرض الضريبة على الطرود جاء استجابة لشكوى التجار من غياب المساواة مع المشتريات المحلية، موضحًا أن القرار يهدف لمعادلة الكلفة بين السوقين الإلكتروني والتقليدي.

يوسف وشادي يريان أن خطة ترمب تميل للطرح الروسي وتضغط على كييف، وأن بوتين يستفيد من تراجع الدعم الأميركي لدفع الحرب نحو نهاية منطقية، ما يجعل التفاوض مؤجلًا للعام المقبل.

شربل يرى أن حزب الله يعيد تشكيل بنيته منذ اتفاق نوفمبر 2024 بدعم من الحرس الثوري، مع توجه نحو اللامركزية والوحدات الصغيرة، بينما يضغط المشهد السياسي لحصر السلاح شمال الليطاني.

العودة إلى طاولة بكين تعكس مسارًا بين الرياض وطهران. ويرى الحربي أن تغيّر الخطاب الإيراني يعزز فرص التفاهم، فيما تبقى ملفات اليمن ولبنان اختبارًا حقيقيًا لعمق الثقة وقدرة التسوية على الاستمرار.

آلان صفا وأحمد الشيخ يؤكدان أن أوروبا تواجه هيمنة تكنولوجية أميركية تدفعها لتشديد القوانين، وأن مخاوف الخصوصية وضغوط الشارع تعمّق الصراع وقد تقود إلى توتر سياسي واقتصادي.

كشفت نتائج استطلاع الرأي بين الشباب الأمريكي عن تراجع شعبية ترمب بينهم، بسبب سياساته في الاقتصاد والهجرة، وتأثير القوانين الصحية على الفقراء، بجانب دوره في النزاعات الدولية مثل الصراع في غزة.

قال د. إريك لوب إن الخط الأصفر يعزز الأمن مؤقتًا لكنه يقوّض الاستقرار لاحقًا، فيما اعتبر أبو عواد أن الانتقال للمرحلة الثانية مرهون بانسحاب إسرائيلي فعلي وصيغة حكم فلسطينية تحمي القطاع من التقسيم.

د. وليد فارس، خبير السياسات الأمريكية، يوضح أن الانتقال للمرحلة الثانية في غزة يواجه تحديات إسرائيلية داخلية، معتمداً على ضغوط ترامب لضمان تنفيذ اتفاق وقف النار والانسحاب من الخط الأصفر

جون سايمون يرى أن الانتقال إلى المرحلة الثانية يواجه عقبة جوهرية تتمثل في نزع سلاح حماس، ما يجعل الانسحاب الإسرائيلي غير وارد حاليًا. فيما يشير د. حسين الديك إلى أن الإعلان الأميركي الإسرائيلي رمزي

انتقال إسرائيل للمرحلة الثانية يعني التزامًا فعليًا بانسحاب تدريجي من غزة، مع إدراك نتنياهو أن القرار بيد واشنطن، بعدما أدت حماس ما يلزم لإغلاق ملف الرفات، ما يضيّق مساحة المناورة أمام الحكومة

قال د. جمال زحالقة إن المرحلة الأولى لتسليم الرهائن الإسرائيليين على وشك الانتهاء، مع بقاء جثة واحدة فقط، فيما يشترط نتنياهو في المرحلة الثانية نزع السلاح من حماس وغزة ونزع “التطرف” من مؤسسات التعليم

يوضح لقاء توني بلير مع إسرائيل جهود إيجاد حل وسط في غزة، حيث تسعى أميركا لضمان دور للسلطة الفلسطينية مع نزع سلاح الفصائل، وتحولات في الخطاب الإسرائيلي الذي يميل نحو التوجه الأميركي لتحقيق أهدافه.

رغم تصريحات نتنياهو باقتراب المحلة الثانية من اتفاق غزة، إلا أن الأمر لا يزال معقدا، إذ تتراجع شعبية نتنياهو وتزداد أزماته الداخلية، بالإضافة إلى الانقسام الفلسطيني، فيما تضغط واشنطن لتهدئة إقليمية

خليل شاهين يوضح أن المفاوضات حول غزة تمر بمرحلة حرجة، مع احتمالية انفجار الاتفاق إذا لم تُحل تفاصيل المرحلة الثانية المتعلقة بوقف إطلاق النار، إدارة الحكم، انسحاب الجيش الإسرائيلي وفتح المعابر

يحذر الرئيس السوري من توسع التوغلات الإسرائيلية جنوبا، ويؤكد وفق ما نقلته درويش أن سوريا لا تهدد إسرائيل رغم الغارات والتوغلات. ويرى أن اتفاق 1974 هو الإطار الأامن، مطالباً برفض أي مناطق عازلة.