تتصاعد التساؤلات حول ميل خطة ترمب للسلام نحو إرضاء بوتين أكثر من حماية مصالح كييف، وسط تقييمات تشير إلى أن المقترح الأميركي يبدو أقرب للرؤية الروسية. ويوضح الصحفي إيلي يوسف من واشنطن، ومعه الباحث د. هاني شادي من موسكو، أن الضغوط المباشرة على زيلينسكي تتزامن مع تبدل الموقف الأميركي وتراجع الدعم. ويرى شادي أن بوتين يسعى إلى حسم الحرب وفق نهايتها المنطقية، مستفيدًا من اللحظة الدولية، ما يجعل أي اختراق تفاوضي مؤجلًا إلى العام المقبل.














