مخاطر الفيدرالي حاضرة ومعنويات السوق ثابتة بدعم قطاع التكنولوجيا

قالت جين فولي إن قوة الاقتصاد الأميركي تحد من تراجع الدولار رغم توقع خفض الفائدة، مشيرة إلى مخاطر النمو على الاسترليني واستمرار ضعف الين، بينما تتحرك الصين بحذر في سعر الصرف تحت ضغط التضخم والرسوم.

قال كلاي سيجل إن فائض المعروض يضغط على السوق أكثر من التوترات الجيوسياسية، مشيرًا إلى أن العقوبات على روسيا ستبقى حتى لو تم التوصل لاتفاق لا يرضي كييف، فيما تتحرك الصين بمرونة لزيادة وارداتها.

قال كونور لوين إن تخارج صناديق البتكوين لا يمثل تحولًا في الثقة، مرجحًا عودة التدفقات في 2026 بدعم تشريعات مرتقبة. واعتبر أن نضج السوق وتراجع التقلبات يؤكدان دورًا متزايدًا للعملات المشفرة مستقبلًا.

قال برنارد دحدح إن الفضة شديدة التقلب ولا تملك أرضية دعم قوية، بينما قد يتباطأ صعود الذهب مع تراجع طلب البنوك المركزية. وأشار إلى أن تباطؤ الصين قد يحد من ارتفاعات النحاس رغم نقص المعروض.

مؤشر ناسداك 100 يقترب من مستويات تصحيح حاسمة، وإنفيديا تهبط قبل إعلان نتائجها. وسط تراجع واسع للأصول عالية المخاطر، وترقب لتأثير أرقام الشركة على مسار أسهم الذكاء الاصطناعي والسوق الأميركية.

تباين أداء الأسواق الأميركية مع ارتفاع "داو جونز" وتراجع "ناسداك". مدير صندوق Marlborough يرجّح ضعف العوائد المستقبلية للأسهم بسبب تضخم تقييمات شركات الذكاء الاصطناعي وتنامي الضغوط على سوق الائتمان.

تشهد أسواق التكنولوجيا موجة تراجع ملحوظة تقودها عمليات جني أرباح بعد فترة من المكاسب القوية، فيما يحاول مؤشر ناسداك استعادة توازنه وسط تقييمات مرتفعة ومخاوف من تصحيح أوسع بالسوق.

قال بيتر ماكجواير، الرئيس التنفيذي لشركة Trading.com Australia، إن الأسواق بدأت تشهد مؤشرات خوف حقيقية، مع تراجع ناسداك 4% الأسبوع الماضي، وارتفاع القلق من فقاعة محتملة في أسهم الذكاء الاصطناعي.

تعود مجددا للواجهة تهديدات فرض التعريفات بين واشنطن وبكين، ما أعاد أجواء التوتر التجاري التي عاشتها الأسواق منذ مطلع العام. المؤشرات الأميركية تفاعلت سريعا حيث تراجع مؤشر ناسداك بنحو 3.5%.

افتتحت وول ستريت تعاملات الاثنين على تباين بعد خسائر الجمعة، وسط ترقب لبيانات التضخم الأميركية، والتي ستحدد مسار الفائدة في اجتماع سبتمبر. في حين حقق ناسداك المكاسب مدعوما بترقب مؤتمر "آبل".

ناسداك تعتزم فرض حد أدنى بـ15 مليون دولار لإدراج الشركات وشطب من يهبط إلى 5 ملايين. كبير محللي FxPro، ميشيل صليبي، اعتبر أن القرار يقي المستثمرين من تقلبات حادة دون أن يضعف إدراج الشركات الآسيوية.

افتتحت الأسواق الأمريكية جلسة اليوم بتباين، وسط صدور بيانات الوظائف الخاصة لشهر أغسطس أقل من التوقعات، مع ارتفاع محدود لمؤشرات العقود الآجلة واستقرار عوائد السندات، والدولار يحافظ على مكاسبه بحذر.

ترقب بيانات الوظائف الأميركية يضع الفيدرالي في موقف حذر مع مخاوف من ارتفاع البطالة، فيما تبقى نتائج إنفيديا وصعود ناسداك عوامل قد تدفع الأسواق لجني أرباح.

مؤشر ناسداك 100 يتراجع 1.4% مغلقا دون متوسط 20 يوما بفعل ضغوط قطاعي التكنولوجيا والاتصالات، بينما دعمت العقارات بقية المؤشرات. ورغم الهبوط، ما زالت الأسواق تسير بالاتجاه الصاعد.

قالت جين فولي إن قوة الاقتصاد الأميركي تحد من تراجع الدولار رغم توقع خفض الفائدة، مشيرة إلى مخاطر النمو على الاسترليني واستمرار ضعف الين، بينما تتحرك الصين بحذر في سعر الصرف تحت ضغط التضخم والرسوم.

قال كلاي سيجل إن فائض المعروض يضغط على السوق أكثر من التوترات الجيوسياسية، مشيرًا إلى أن العقوبات على روسيا ستبقى حتى لو تم التوصل لاتفاق لا يرضي كييف، فيما تتحرك الصين بمرونة لزيادة وارداتها.

قال كونور لوين إن تخارج صناديق البتكوين لا يمثل تحولًا في الثقة، مرجحًا عودة التدفقات في 2026 بدعم تشريعات مرتقبة. واعتبر أن نضج السوق وتراجع التقلبات يؤكدان دورًا متزايدًا للعملات المشفرة مستقبلًا.

قال برنارد دحدح إن الفضة شديدة التقلب ولا تملك أرضية دعم قوية، بينما قد يتباطأ صعود الذهب مع تراجع طلب البنوك المركزية. وأشار إلى أن تباطؤ الصين قد يحد من ارتفاعات النحاس رغم نقص المعروض.

يمثل استثمار الحكومة الأميركية في الروبوتات نقلة صناعية شاملة، حيث تتحول الروبوتات إلى جزء أساسي من البنية التحتية، مما يخلق فرص عمل جديدة ويعزز الإنتاجية والتنافسية الاقتصادية عالميا.

تعمل السعودية على بناء سلسلة متكاملة لمعالجة المعادن الأرضية النادرة، مستفيدة من شراكات استراتيجية مع أميركا لتعزيز التكنولوجيا، وتنويع سلاسل التوريد، ودعم القطاعات الحيوية كالطاقة المتجددة.

تستمر البنوك المركزية في شراء الذهب بهدف تنويع الاحتياطيات، والابتعاد عن هيمنة الدولار الأميركي، ما يجعل تحركات الأسعار اليومية أقل تأثيرا على قراراتها، بينما يتركز الاهتمام العالمي على السلع.

أعلنت مجموعة الاتحاد للطيران عن استثمارات بقيمة 10 مليار دولار، أي ما يعادل 37 مليار درهم، في أسطول جديد خلال السنوات المقبلة، لمضاعفة أعداد المسافرين ليصلوا إلى 37 مليون مسافر بحلول عام 2030.

يستمر ارتفاع التقييمات العالمية وفقا لماثيو جيبسون، الرئيس العالمي لقسم حلول العملاء في "Goldman Sachs Asset Management"، رغم استمرار شهية المستثمرين لتوجيه مزيد من السيولة نحو الأسواق الخاصة.

تتأثر أسواق الأسهم الأميركية ببيانات التضخم وفرص خفض الفائدة، ورغم المخاوف من قيود على مبيعات الرقائق في الصين، يبقى التفاؤل مدعوما بإمكانية زيادة الإنتاجية عبر الذكاء الصناعي وتأثيره على قطاعات أخرى