تتجه الأنظار إلى مسار المفاوضات بين واشنطن وموسكو بعد جولة موسكو التي لم تُحدث اختراقًا فعليًا، وفق تقييم الصحفية هبة القدسي التي تشير إلى أن النبرة المتفائلة لم تُترجم إلى تقدم ملموس. ويرى رائد جبر أن النهاية السياسية للحرب لا تزال بعيدة رغم أهمية طرح الخطة الأميركية، إذ تستمر الخلافات حول الحدود والضمانات الأمنية ودور أوروبا في أي تسوية مقبلة، ما يجعل مسار الحوار محاصرًا بعقبات متشابكة تمنع تحقيق تقدم سريع.


























