تتصاعد الخيارات السياسية والأمنية بشأن مستقبل قطاع غزة عقب الغارات الأخيرة، مع بروز سيناريو تقسيم فعلي وتدويل للإدارة تحت ذرائع أمنية، ما يعزز نفوذ تل أبيب ويقصي السلطة الفلسطينية عن أي دور فعلي. ويشير د. حسين الديك، خبير الشؤون الإسرائيلية، إلى أن الاتفاق المعلن سيستمر شكلياً فيما تُفرض ترتيبات أمنية جديدة تقيّد إعادة الإعمار وتشدّد الرقابة على الحركة.




















