خطط إعادة الإعمار في غزة.. بين الفرص والمخاطر

خطة السلام الأميركية لأوكرانيا تثير تساؤلات حول سيادة الأراضي والدعم الأوروبي، مع ضغوط على زيلينسكي والتحديات الميدانية والاقتصادية لضمان استمرار الدفاع.

خطة السلام الأميركية لأوكرانيا تثير تساؤلات حول سيادة الأراضي والدعم الأوروبي، مع ضغوط على زيلينسكي والتحديات الميدانية والاقتصادية لضمان استمرار الدفاع.

ترى الحكومات الأوروبية أن خطة ترمب للسلام بين روسيا وأوكرانيا تمنح موكسو امتيازات كبيرة على حسابهم، وسط جهود لتقليل الضرر عبر مفاوضات طويلة الأمد، ورفع القدرات الدفاعية الأوروبية، والضغط على روسيا،

حماس تتحدث عن وجود تعقيدات كبيرة تعيق العثور على الجثث الإسرائيلية بعد مقتل الحراس الذين كانوا ينقلونها خلال غارة إسرائيلية، ما أدى لضياع الإحداثيات وسط الدمار، إلا أن البحث مستمر بإشراف الصليب الأحمر

تتابع كييف الطرح الأميركي بحذر، معتبرة أن أي خطة للسلام يجب أن تراعي السيادة وتمنع تجدد القتال. الموقف الأوكراني يميل للدبلوماسية، لكنه يشكك في جدوى مقترح لا يعالج جذور الأزمة.

يشير الخطاب اللبناني الأخير إلى استعداد واضح للتفاوض وتهيئة مناخ سياسي جديد، مع رهان على دور خارجي قادر على تهدئة الموقف ومنع الانزلاق نحو مواجهة أوسع، وسط مراقبة دقيقة لمواقف الأطراف كافة.

ماكرون يؤكد في تصريحات خاصة لـ"الشرق" أن مقاطعة دونالد ترمب لقمة العشرين بجنوب إفريقيا لا تمنع من التعاون، ويشدد على أهمية الحضور والعمل المشترك لمواجهة التحديات الدولية.

قال أمين قمورية إن لبنان قدّم خطوات سياسية غير مسبوقة، لكن السلوك الإسرائيلي ما زال يعرقل أي تقدم. وأوضح أن الدعم العربي واضح، بينما تبقى المراهنة على ضغط دولي جاد لإنهاء الاعتداءات وفتح مسار تفاوضي.

محمد الماحي الأنصاري يوضح موقف الدعم السريع من مبادرات وقف الحرب في السودان، ويستعرض دور السعودية وأميركا والرباعية الدولية لضمان تنفيذ اتفاق سلام مستدام ومواجهة تحديات الحركات المسلحة.

بشارة شربل وكريستيان لوكين يناقشان استعداد لبنان للتفاوض مع إسرائيل، حصر السلاح في الجنوب، ودور الأوروبيين والأميركيين في تهدئة التصعيد وسط تحديات سياسية وميدانية مستمرة.

قال مارك فايفل إن المرحلة الثانية من اتفاق غزة تقوم على تثبيت الأمن عبر قوة دولية ونزع سلاح حماس، بينما اعتبر محمد هلسة أن الحكومة الحالية قد تماطل وتضع عراقيل سياسية وأمنية أمام التنفيذ الكامل.

حماس تتحدث عن وجود تعقيدات كبيرة تعيق العثور على الجثث الإسرائيلية بعد مقتل الحراس الذين كانوا ينقلونها خلال غارة إسرائيلية، ما أدى لضياع الإحداثيات وسط الدمار، إلا أن البحث مستمر بإشراف الصليب الأحمر

يتزايد القلق الفلسطيني من تأثير الفريق الذي اختاره نتنياهو لإدارة المرحلة المقبلة، ومخاوف من خطط تعمق الحصار، وتعرقل الإعمار وتدفع السكان للهجرة، وسط انقسامات داخل إسرائيل تعجل بانهيار حكومتها.

قال مارك فايفل إن المرحلة الثانية من اتفاق غزة تقوم على تثبيت الأمن عبر قوة دولية ونزع سلاح حماس، بينما اعتبر محمد هلسة أن الحكومة الحالية قد تماطل وتضع عراقيل سياسية وأمنية أمام التنفيذ الكامل.

قال علاء الريماوي الباحث المتخصص في الشؤون الإسرائيلية، إن الطاقم الوزاري المصغر يعكس توجهاً متشدداً في إدارة المرحلة الثانية من الاتفاق، مع خلافات حول الانسحاب والمساعدات والجثامين.

ياسر مناع يوضح أن شرط تسليم الجثامين يعكس تردد إسرائيل في الانتقال للمرحلة الثانية من الاتفاق، ومحاولة تحميل الطرف الفلسطيني مسؤولية التعطيل. ويرى أن الحكومة تسعى لطمأنة الداخل وسط استمرار العمليات

يتبدل المشهد في غزة مع تحريك الخط الأصفر وما يحمله من دلالات على محاولة تضييق الحياة داخل القطاع، ودفع مسار التهجير غير المباشر، وسط ضغوط على الوسطاء، وحسابات معقدة تتقاطع فيها تحركات إسرائيل وترمب.

تواصل إسرائيل تحريك قواتها خارج الخط الأصفر في غزة، مع استمرار القصف الجوي والمدفعي، ما يثير المخاوف لدى الفلسطينيين والمراقبين من احتمال تحول هذه التحركات العسكرية إلى سيطرة دائمة على مناطق جديدة.

يسعى مؤتمر "المانحين" لدعم حل الدولتين والسلطة الفلسطينية، مع تعزيز المصالحة الداخلية بين غزة والضفة، وتحسين الوضع المالي والاقتصادي للفلسطينيين في ظل الضغوط الإقليمية والدولية.

تثير الشروط الإسرائيلية لفتح معبر رفح جدلا واسعا، إذ تربط تل أبيب بين التسهيلات الإنسانية وملفات التهدئة، وسط مخاوف من تأثير هذه المعادلة على تدفق المساعدات وحركة السكان داخل القطاع بشكل مستمر.

يوضح قاسم الخطيب، مراسل الشرق في القدس، أن احتمال تمرير مشروع القرار الأميركي في مجلس الأمن يثير مخاوف إسرائيلية من تأثيره على استقرار حكومة نتنياهو والانتخابات القادمة.