في ظل النقاشات العالمية حول خطة ترمب للسلام، تتجه الأنظار إلى التوازن بين المكاسب الاقتصادية والسياسية لأميركا والمخاطر التي تواجه أوكرانيا. ويشرح د. مكسيم يالي، أكاديمي وخبير في العلاقات الدولية، أن الخطة تمنح أميركا تفوقا اقتصاديا واستراتيجيا، مع رفع الضغوط على أوكرانيا لتقديم تنازلات، فيما يسعى زيلينسكي إلى إدارة تفاوضه بحذر لتخفيف الأثر الداخلي والخارجي على موقف بلاده.



















