يقول مايكل راتني، السفير الأميركي السابق لدى السعودية، إن الزيارة السعودية لأميركا كانت تاريخية وركزت على تعزيز الشراكة بين الولايات المتحدة والسعودية في مجالات الطاقة والدفاع والتعليم والتكنولوجيا. فيما أضاف ديلانو روزفلت، مدير سابق للمجلس الوطني للعلاقات الأميركية العربية، أن هذه الشراكة لا تقتصر على النفط بل تمتد إلى الابتكار والاستثمارات المستقبلية، بينما يرى ستيفن لوت، نائب رئيس شؤون الشرق الأوسط في غرفة التجارة الأميركية أن الاتفاقيات تعكس التزام الطرفين بتطوير العلاقات الاقتصادية والسياسية وتعزيز النمو المستدام للشركات المحلية والأميركية.

















