في ظل تصاعد النقاشات الدولية حول غزة، تتباين الرؤى بين القوى الكبرى حول أفضل السبل لتحقيق الاستقرار، ما يزيد من تعقيد موقف مجلس الأمن. في هذا السياق، يشير د. أمجد أبو العز، أستاذ العلاقات الدولية في الجامعة العربية الأميركية، إلى أن المشروع الروسي يركز على ترابط الضفة الغربية مع غزة ويضع ضمانات أممية لوقف التصعيد، بينما المشروع الأميركي يسعى لمسار سياسي مباشر "فلسطيني-إسرائيلي"، ما يعكس التجاذب الدولي وتأثيره على فرص التصويت في المجلس.
















