في خضم الحراك الدبلوماسي المتسارع حول ملامح التسوية المقبلة، تتصاعد التحليلات بشأن طبيعة المقترحات المطروحة ومسارها المتوقع. وفي هذا السياق، يرى د. أيمن يوسف، أستاذ العلوم السياسية في الجامعة العربية الأميركية، أن المشروعين الأميركي والروسي ما زالا في مرحلة النقاش، إذ تعتمد واشنطن على رؤية ترمب واندفاع إدارته لتمرير خطتها في مجلس الأمن، بينما يستخدم الجانب الروسي مقترحه للضغط على الولايات المتحدة لإحداث تغييرات جوهرية.


















