السوق السعودية تتأثر بتراجع أسعار النفط وضعف السيولة

سيم شيالالا، يؤكد في تصريح لـ"الشرق" أن البنك حصل على موافقة لافتتاح مكتب تمثيلي في مصر ليصبح نشاطه في 21 دولة، مشيراً إلى أن أصوله بلغت 200 مليار دولار، ما يجعله أكبر مؤسسة مالية في إفريقيا.

محمود عبد الهادي قال إن وزارة السياحة السعودية أطلقت الدليل الإرشادي للاستثمار لتعريف المستثمرين بالفرص الواعدة في الضيافة والمطاعم والترفيه، واستعراض مكانة المملكة الاقتصادية

د. عادل الشارجييرى أن استراتيجية Presight التوسعية رفعت الإيرادات بأكثر من 50% في الربع الثالث، مع توسع خارجي إلى 20 سوقًا تشمل آسيا وأفريقيا. الشركة تواصل النمو بمحفظة مشاريع قيمتها 3.7 مليار درهم

يشهد مؤشر "تاسي" تراجعات محدودة، وأداء عرضيا بعد ارتفاعات قوية مدعومة بفتح ملكية الأجانب وتحسن معنويات المستثمرين، حيث عادت أحجام التداول لمستويات منخفضة، فيما يظل قطاع البنوك الأكثر ثباتا وربحية.

تترقب الأسواق الأميركية نتيجة انتهاء الإغلاق الحكومي، حيث تتباين التوقعات بين استمرار ضعف سوق العمل، واحتمال خفض الفائدة، ووسط غياب البيانات، يتطلع الجميع إلى معرفة ملامح السياسة النقدية المقبلة.

قال موكيش ساهديف إن تراجع أسعار النفط جاء بعد تعديل "أوبك" لتوقعاتها بفعل زيادة المعروض وتجاوز الإنتاج الأميركي النصف مليون برميل يوميًا، مشيرًا إلى أن الزخم الأميركي لا يهدد توازن "أوبك بلس"

رجات أغاروال يرى أن بنك الشعب الصيني غيّر لهجته نحو سياسة "عبر الدورية" لمواجهة أطول فترة انكماش للأسعار، مع التركيز على تحفيز الاستهلاك ودعم الصناعات المتقدمة

تشهد بتكوين وإيثيريوم مرحلة تذبذب أفقي وسط فتور في شهية المخاطرة، وبالرغم من استمرار عمليات السحب من الصناديق المتداولة، لكن الأصول الرقمية مازالت أعلى من مستويات الصيف، ما يعكس استقرارا نسبيا.

تتزايد ضبابية الأسواق الأميركية بعد انتهاء الإغلاق الحكومي، مع غياب بيانات التضخم، مما يربك توقعات السياسة النقدية، ويقف الفيدرالي الأميركي بين مخاوف التضخم وتراجع سوق العمل، وسط تتباين مؤشرات الأسهم

نواف الوادعي قال إن مشروع "جيدانة" يمثل نقلة نوعية في التنمية السياحية بجنوب المملكة، ضمن توجه الهيئة الملكية بقيادة خالد السالم لتحويل مدنها إلى وجهات جاذبة. المشروع يخدم جازان وعسير ونجران

يشهد الدولار تقلبات حادة مع تراجع أمام العملات الأخرى، وسط ارتباك المستثمرين حول البيانات الاقتصادية، ومخاوف بشأن سياسات الاحتياطي الفيدرالي والتأثير على الأسواق العالمية.

شهدت أسواق النفط ارتفاعا بعد تراجع متكرر بسبب عزوف المستثمرين عن المخاطر ومخاوف اقتصادية، في وقت تلعب المخزونات الجيوسياسية والشحنات الطويلة دورًا في تشكيل الأسعار على المدى القريب.

قال روبرت جوتلب العضو المنتدب السابق للمعادن الثمينة في JP Morgan، إن موجات البيع الأخيرة في الذهب والفضة نتجت عن دخول مراكز ضعيفة سرعان ما خرجت تحت الضغط، قبل أن تعود الأساسيات لدعم الأسعار مجددًا.

تراجعت الأسواق الأميركية بشكل حاد اليوم بعد موجة رالي مرتبطة بإنهاء الإغلاق الحكومي، حيث بدأت مخاوف البيانات الاقتصادية تظهر، ما انعكس على الأسهم والسندات، وسط انقسام حول تأثير التحفيز على التضخم.

تحذيرات من أن إبطال المحكمة لرسوم ترمب قد يدفعه لاستخدام صلاحيات تنفيذية جديدة لتجاوز الحكم، في مشهد يعكس تمدد السلطة التنفيذية على حساب المؤسسات، ويعيد الجدل حول توازن القوى في أميركا.

تثير فكرة ترمب بإرسال شيكات مالية جديدة جدلا واسعا في أميركا، بين من يراها دعمًا للمواطنين ومن يعتبرها خطوة انتخابية تعيد إلى الأذهان سياسة التحفيز التي ساهمت سابقا في تفاقم التضخم.

الإغلاق الحكومي الطويل في أميركا أثر على البيانات الاقتصادية والقطاع الصحي، مع غياب وضوح الأرقام ما يعقد تقديرات السياسة النقدية وثقة المستثمرين.

تبحث واشنطن ونيودلهي سبل تعزيز العلاقات التجارية بين البلدين بعد فترة من التوتر، وسط حديث عن اتفاق محتمل قد يشمل خفض الرسوم الجمركية وتوسيع التعاون في مجال الطاقة.

تستمر الأسواق الأميركية في حالة من الضبابية بعد الإغلاق الحكومي، مع توقع خفض الفائدة وتحركات متباينة بين أسهم التكنولوجيا وقيمة الأسهم، بينما يبقى الذهب مدعوما بضعف الدولار.

تشهد السوق السعودية تراجعات طبيعية نتيجة هبوط القطاعات القيادية وتغير توقعات الفائدة، وضعف السيولة، مع توجه المستثمرين للاحتفاظ بالسيولة ترقبا لطروحات التعليم والتجارة، وتأثير بيانات التضخم الأخيرة.

د. يوسف يوسف يشير إلى استقرار السوق السعودية مع تذبذب قرب مستويات محددة، واعتبر أن تداولات ضعيفة والضغط الحالي ناجم عن جني أرباح، بينما الاكتتابات الجديدة والقطاعات الربحية تعطي إشارات إيجابية.

محمد زيدان، أوضح أن أحجام التداول الحالية تشير إلى موجة تصحيحية قصيرة الأجل في السوق السعودية، مؤكداً أن بقاء المؤشر فوق 11,000 نقطة يعزز الاتجاه الصاعد، فيما يُظهر قطاع السلع الرأسمالية أداءً متفوقاً

يشهد مؤشر "تاسي" تراجعات محدودة، وأداء عرضيا بعد ارتفاعات قوية مدعومة بفتح ملكية الأجانب وتحسن معنويات المستثمرين، حيث عادت أحجام التداول لمستويات منخفضة، فيما يظل قطاع البنوك الأكثر ثباتا وربحية.

يشهد "تاسي" مرحلة تماسك بعد موجة انخفاضات مع ضعف السيولة وغياب المحفزات، بينما تدعم أرباح قطاع العقارات والبنوك السوق، وانخفاض مساهمة "أرامكو" يعكس تحولا نحو الإيرادات غير النفطية، وتنوع المصادر.

تتداخل العوامل المؤثرة في مسار "تاسي"، حيث ينعكس أداء الأسواق الأميركية على مزاج المستثمرين، وتظل الاكتتابات عنصر دعم معنوي، والبنوك تظهر متانة مالية مع توقعات بتحسن السيولة مع خفض الفائدة.

يهيمن الحذر على السوق السعودية بعد نتائج أرباح متفاوتة وضغوط على البنوك والطاقة، مع ترقب بيانات التوظيف والتضخم الأميركية، فيما يركز المستثمرون على قطاعات انتقائية مثل السياحة.

شهدت الأسواق السعودية استقرارا في مؤشراتها، مع أداء جيد لقطاعات الاتصالات والبنوك والتأمين، وتراجع باقي القطاعات، بينما يتوقع المستثمرون تحرك السوق عند صدور الإعلانات المرتبطة بملكيات الأجانب.

يظهر موسم النتائج بالأسواق الخليجية نموا إيجابيا للأرباح المجمعة، لكن المؤشرات ضيقة بسبب ارتفاعات سابقة وتحويل السيولة الأجنبية. التركيز حاليا على الأسهم ذات توزيعات أرباح مستقرة وفرص إعادة التمركز.

قال نيشيت لاخوتيا، رئيس قسم الأبحاث في SICO BANK، إن تاسي ضعيف حاليًا قرب 10,200 نقطة، مع غياب محفزات صعود واضحة، فيما لا تؤدي نتائج الشركات الجيدة أحيانًا إلى ردود فعل قوية من المستثمرين.