يقول فيكتور ليتوفكين، الخبير العسكري والاستراتيجي، إن موسكو لا تسعى إلى التهديد النووي بل تلتزم بعقيدتها الدفاعية، موضحا أن تصريحات ترمب حول استئناف التجارب النووية تفتقر إلى الدوافع التقنية والواقعية. ويشير نورمان رول، المسؤول السابق في الاستخبارات المركزية الأميركية، إلى أن الغموض في لهجة ترمب يهدف إلى الضغط على الصين وإعادة ترتيب المشهد الاستراتيجي، موضحا أن ما يجري هو صراع سياسي أكثر منه عسكري، وأن تبادل الرسائل النووية يزيد من احتمالات سوء التقدير في بيئة مشحونة عالميا.




















