يقول أنتوني دايفس جونيور، مسؤول سابق في حملة إليزابيث وارن الرئاسية، إن فوز ممداني يمثل تحولا داخل الحزب الديمقراطي نحو أفكار أكثر شمولا وتنوعًا. فيما رأى تيم فيليبس، الرئيس السابق لجمعية Americans for Prosperity المحافظة، أن ممداني يثير انقساما يعيد رسم ملامح المشهد السياسي. بينما أوضح مارك ألبرت، مؤسس شركة Media Advisory Experts، أن العلاقة بين ترمب وممداني تعكس صعود الشعبوية لدى الحزبين.





















