تتزايد المخاوف في الولايات المتحدة من احتمال لجوء الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى تفعيل «قانون التمرد» لفرض النظام في بعض الولايات، في خطوة تهدد بإشعال أزمة دستورية جديدة. د. وليد فارس، خبير السياسات الأميركية، يرى أن ترمب يحاول إظهار الحزم واستعادة هيبة الدولة عبر الحرس الوطني، مستندًا إلى تجارب رئاسية سابقة. بينما يعتبر د. بروس فين، نائب مساعد وزير العدل الأميركي سابقًا، أن التحرك يحمل طابعًا سياسيًا أكثر منه قانونيًا.
