أوضح تيري هينز، مؤسس Pangaea Policy، أن جذور السياسة الصناعية الأميركية دفاعية بالدرجة الأولى، إذ ترى واشنطن أن أمنها مرتبط بقدراتها التصنيعية. لذلك تُحفّز الحكومة الاستثمار في الصلب والألمنيوم والشرائح لضمان بقاء الإنتاج داخل أميركا وتقليل الاعتماد على الخارج. وأضاف أن الصين تمثل التحدي الأكبر عبر محاولاتها إغراق الأسواق العالمية.
