قراءة في سياسة أوبك+.. بين ضبط السوق وضغوط العوامل الجيوسياسية

قال تامر نجم مراسل الشرق في لندن إن قطاع الأدوية يقود الارتفاعات في أوروبا بعد اتفاق فايزر مع البيت الأبيض على خفض أسعار الأدوية، ما خفف المخاوف من ضغوط تسعيرية حكومية.

قال باتريك بوش المحلل الأول لأبحاث الأصول الرقمية في VanEck إن العملات المشفرة تلعب دور وسيلة تحوط ضد ضعف الدولار وأزمات واشنطن، مع دعم إضافي من التشريعات الجديدة.

قال أندرو أديسون مؤسس The Institutional View إن الذهب مرشح لمواصلة الصعود حتى 4200 دولار، بدعم من مشتريات البنوك المركزية، بينما قد تتفوق الفضة على أدائه بعد اختراق حاجز 50.

يرى نور الدين الحموري أن بيانات الوظائف الأميركية تكشف ضعفاً تدريجياً في سوق العمل مع بقاء التضخم مرتفعاً، محذّراً من الركود التضخمي يضع الفيدرالي في مأزق بين خفض الفائدة واستقرار الأسعار

أكدت ريبيكا بابين، أن أوبك+ مرجح أن تواصل زيادة الإنتاج بوتيرة مستقرة للحفاظ على حصتها السوقية، وسط قدرة السوق على استيعاب الكميات المضافة، رغم تحديات الطلب والمخزونات.

أسعار النفط تتأثر بالشائعات أكثر من الأساسيات، مع ترقب قرارات "أوبك+" وتداعيات الهجمات الأوكرانية والطلب الصيني. جيمي إنجرام يوضح أن مرونة السوق قائمة رغم مخاوف الإمدادات والاقتصاد العالمي.

اجتماع "أوبك+" يضع أسواق النفط أمام معادلة فائض المعروض مقابل ضغوط العقوبات. محللون يرون أن قدرة السعودية والإمارات الاحتياطية تتيح التوازن، بينما يظل استقرار الأسعار مرهونا بالطلب العالمي والمخزونات.

آبهي راجندران يرى أن أوبك+ تدرس خيارات تدريجية لزيادة الإمدادات بنحو 500 ألف برميل خلال الأشهر المقبلة، مع حذر تجاه تباطؤ الطلب الشتوي ومخاطر العرض الروسي وتذبذب الأسعار بين 60 و65 دولاراً.

أسعار النفط تهبط إلى 67 دولارا للبرميل مع تراجع المخاوف الجيوسياسية وتوقعات الطلب، بينما يتوقع محللون أن قرارات أوبك+ المرتقبة محدودة الأثر بعد أن استوعبتها الأسواق مسبقاً.

السلع المعاد تصديرها في السعودية تتضاعف لأعلى مستوى منذ 2017 بفضل تطوير الخدمات اللوجستية، فيما تواصل المملكة استثمار موقعها الاستراتيجي مع بقاء صادرات النفط تحت قيود "أوبك+".

قال جان لويجي ماندروزاتو إن مزيج المخاطر الجيوسياسية وتغير موقف الولايات المتحدة يرفع أسعار النفط، لكنه أشار إلى أن المعروض قد يزداد مع ضعف الطلب وتباطؤ النمو العالمي.

قال كلوديو غاليمبيرتي مدير قسم أسواق الطاقة في Rystad Energy، إن أسعار النفط تستمد دعمها من التوترات الجيوسياسية والهجمات الأوكرانية، مؤكدًا أن علاوة المخاطر تقدر بين 6 و7 دولارات للبرميل.

تقارير دولية حذرت من تراجع إنتاج النفط إذا لم تتضاعف الاستثمارات. كورنيليا ماير من Meyer Resources قالت إن الحاجة لضخ 540 مليار دولار سنويًا حتى 2050 تغيّر موازين السوق.

أسعار النفط ترتفع مؤقتا بفعل التوترات، لكن راشيل زيمبا، مؤسسة Ziemba Insights، توضح أن وفرة المعروض وضعف الطلب الصيني يضغطان على السوق، مع مخاطر إضافية من رسوم ترمب المحتملة.

أكدت ريبيكا بابين، أن أوبك+ مرجح أن تواصل زيادة الإنتاج بوتيرة مستقرة للحفاظ على حصتها السوقية، وسط قدرة السوق على استيعاب الكميات المضافة، رغم تحديات الطلب والمخزونات.

السوق السعودية تنهي الربع الثالث بارتفاع 3% مدفوعة بخفض الفائدة الأميركية وتدفق السيولة، لتتجاوز مستوى 10810 نقطة مستهدفة 11661 قريبا. في حين حقق القطاع البنكي نموا بالأرباح رغم تراجع التمويل العقاري.

أسعار النفط تتأثر بالشائعات أكثر من الأساسيات، مع ترقب قرارات "أوبك+" وتداعيات الهجمات الأوكرانية والطلب الصيني. جيمي إنجرام يوضح أن مرونة السوق قائمة رغم مخاوف الإمدادات والاقتصاد العالمي.

اجتماع "أوبك+" يضع أسواق النفط أمام معادلة فائض المعروض مقابل ضغوط العقوبات. محللون يرون أن قدرة السعودية والإمارات الاحتياطية تتيح التوازن، بينما يظل استقرار الأسعار مرهونا بالطلب العالمي والمخزونات.

آبهي راجندران يرى أن أوبك+ تدرس خيارات تدريجية لزيادة الإمدادات بنحو 500 ألف برميل خلال الأشهر المقبلة، مع حذر تجاه تباطؤ الطلب الشتوي ومخاطر العرض الروسي وتذبذب الأسعار بين 60 و65 دولاراً.

مضاعفة إكسون موبيل لاستثماراتها النفطية أعادت الجدل حول مستقبل الطاقة الأحفورية حتى 2050. نك لوريس أوضح أن الشركات الكبرى ترى النفط والغاز جزءًا أساسيًا من مزيج الطاقة رغم الضغوط المناخية.

سبتمبر يسجل أفضل أداء لسوق الأسهم السعودية منذ 2022 بدعم من توقعات رفع ملكية الأجانب وصعود أسهم قيادية. ورغم مؤشرات جني الأرباح، تبقى النظرة إيجابية مع انتظار نتائج الشركات وتطورات النفط والفائدة.

أسعار النفط تهبط إلى 67 دولارا للبرميل مع تراجع المخاوف الجيوسياسية وتوقعات الطلب، بينما يتوقع محللون أن قرارات أوبك+ المرتقبة محدودة الأثر بعد أن استوعبتها الأسواق مسبقاً.

شهدت أسعار النفط تقلبات حادة نتيجة زيادة المعروض ورهانات الهبوط، لكن التوترات الجيوسياسية والطلب الصيني يشكلان دعما للأسعار. وزيادة إنتاج "أوبك+" المتوقعة تبدو محدودة وغير مؤثرة بقوة على الأسعار.

تراجع أسعار النفط يعكس تأثير العقوبات والضغوط الأميركية على روسيا وإيران، في وقت ينتظر فيه السوق قرارات أوبك بلس وسط رهانات على الطلب الصيني وتراجع نسبي في الطلب الهندي.