حماس تدرس مهلة ترمب وسط انقسام داخلي

أوضح نديم مجاعص، مدير بنك فرنسبنك، ل"الشرق" أن مظلة السيولة التي أطلقها المصرف المركزي السوري بالتعاون مع ماستركارد تمهد لعودة شركات الدفع العالمية إلى السوق السوري ما يتيح للمصارف المحلية إعادة الربط

المبادرة الأوروبية لبناء منظومة لاعتراض المسيّرات على حدود الناتو تعكس تحولًا في النهج الأمني. بوسونج أوضح أن الهجمات الروسية المتكررة دفعت لتسريعها، معتبرًا أن الشراكة مع أوكرانيا ممكنة رغم التحديات.

الولايات المتحدة تواجه شبح إغلاق حكومي مع فشل الكونجرس بتمرير الإنفاق المؤقت قبل منتصف الليل، ما يهدد توقف مئات الآلاف من الموظفين عن العمل بينهم من وزارات الدفاع والصحة والتجارة.

قال أبو الشامات إن خدمات الدفع الجديدة تمنح الأجانب والمغتربين إمكانية شراء التذاكر والفنادق عبر ماستر كارد، فيما تتيح للسوري تأسيس شركة وفتح حساب بنكي للحصول على البطاقة واستخدامها في النفقات والسفر.

قال د. نهاد أبو غوش، مدير مركز المسار للدراسات السياسية، إن المشكلة ليست في مهلة ترمب لحماس بل في البنود الغامضة التي تترك تفسيرها بيد إسرائيل وأميركا، وهو ما يهدد مصير غزة.

قال نظير مجلي الكاتب بالشؤون الإسرائيلية في "الشرق الأوسط" إن ترمب يمسك بمفتاح السلام، ونتنياهو يذعن للإملاءات الأميركية، فيما أكدت هبة القدسي مديرة مكتب الصحيفة بواشنطن أن الكرة الآن بملعب حماس.

حماس تدرس خطة ترمب وسط جدل واسع. د. مأمون أبو عامر قال إن غموض البنود وخريطة الانسحاب تعطي إسرائيل معظم غزة، واشتراط تسليم السلاح قبل الانسحاب مرفوض دون ضمانات بسلطة فلسطينية.

تشهد إسرائيل إجماعا واسعا حول خطة ترمب باستثناء تيارات اليمين المتطرف. في المقابل، حماس تدرس خيارين، قبول كامل أو موافقة مشروطة تتعلق بالسلاح والانسحاب من غزة، فيما يسعى الوسطاء لتعديل النقاط الخلافية

تدرس حماس الخطة الأميركية بإيجابية لكنها تشترط وقف الحرب وانسحابا كاملا من غزة. الحركة تبدي استعدادا للتخلي عن الحكم وتسليمه لهيئة وطنية، وتتمسك بالسلاح الفردي مع إمكانية حل وسط بشأن السلاح الهجومي.

أعلن البيت الأبيض عن خطة ترمب لإنهاء الحرب في غزة، تتضمن إنشاء مجلس سلام وقوة استقرار عربية أميركية، بينما يترقب العالم رد حماس وسط ترحيب عربي وغربي وحيرة فلسطينية بشأن شروط الخطة والتزامات إسرائيل.

أميركا على مشارف إغلاق حكومي يهدد الاقتصاد ويهز صورة الدولار، بينما يسعى ترمب والكونجرس لصفقة اللحظة الأخيرة. بالتوازي، يبرز اتفاق نتنياهو حول غزة لوقف النار وإعادة الرهائن وإطلاق مشاريع إعادة الإعمار

قال أدهم حبيب الله الباحث في الشؤون الإسرائيلية إن "خطة ترمب" تمثل ورقة استسلام لـ"حماس" ولا تمنحها أي دور مستقبلي، فيما أوضح علي بردي الكاتب في "الشرق الأوسط" أن توني بلير قد يقود إدارة غزة المؤقتة.

البيت الأبيض أعلن خطة لإنهاء حرب غزة تتضمن إدارة انتقالية وإعمارًا، مع نزع بنية حماس العسكرية وعودة المحتجزين. إسرائيل رحبت، وحماس أبدت تحفظات على السيادة. جهات إقليمية حذرت من ثغرات تهدد التهدئة.

خطة ترمب المعدلة بشأن غزة تطرح مجلس سلام وقوة استقرار دولية، مع بنود تشمل إطلاق الرهائن وتدمير أنفاق حماس، وسط جدل إسرائيلي حول مستقبل الانسحاب والتلويح بمسار نحو دولة فلسطينية.

أكد د. محمد قشقوش أن اجتماع ترمب مع مئات الجنرالات يُعدّ استثنائيًا وغير مألوف، إذ كُشف خلاله عن قضايا عسكرية حساسة عادةً ما تُناقش سراً، معتبراً أن التلويح بالقوة الأميركية رسالة ردع لخصوم واشنطن

قال د. نهاد أبو غوش، مدير مركز المسار للدراسات السياسية، إن المشكلة ليست في مهلة ترمب لحماس بل في البنود الغامضة التي تترك تفسيرها بيد إسرائيل وأميركا، وهو ما يهدد مصير غزة.

قال نظير مجلي الكاتب بالشؤون الإسرائيلية في "الشرق الأوسط" إن ترمب يمسك بمفتاح السلام، ونتنياهو يذعن للإملاءات الأميركية، فيما أكدت هبة القدسي مديرة مكتب الصحيفة بواشنطن أن الكرة الآن بملعب حماس.

حماس تدرس خطة ترمب وسط جدل واسع. د. مأمون أبو عامر قال إن غموض البنود وخريطة الانسحاب تعطي إسرائيل معظم غزة، واشتراط تسليم السلاح قبل الانسحاب مرفوض دون ضمانات بسلطة فلسطينية.

الولايات المتحدة تواجه شبح إغلاق حكومي مع فشل الكونجرس بتمرير الإنفاق المؤقت قبل منتصف الليل، ما يهدد توقف مئات الآلاف من الموظفين عن العمل بينهم من وزارات الدفاع والصحة والتجارة.

ترمب دعا لاجتماع عسكري بهدف إعادة هيكلة الجيش على أساس الكفاءة، ما أثار جدلاً واسعاً. روبرت أرليت اعتبر الخطوة إصلاحية، بينما كالفن دارك حذر من استخدامها كأداة انتخابية تعزز عسكرة السياسة.

قال لورنس كورب مساعد وزير الدفاع الأميركي السابق، إن اجتماع ترمب مع كبار قادة وجنرالات الجيش كان سياسيا بامتياز، محذرا من أن تسييس المؤسسة العسكرية يقوض فعاليتها ويزرع الانقسام بدلا من تعزيز الانضباط.

ألقى ترمب خطابًا غير مسبوق أمام كبار قادة الجيش في قاعدة كونتكو بفيرجينيا، معلنًا ما وُصف بـ«تحرير المحاربين»، وداعيًا لإنهاء السياسات التي سادت في عهد بايدن

تشهد إسرائيل إجماعا واسعا حول خطة ترمب باستثناء تيارات اليمين المتطرف. في المقابل، حماس تدرس خيارين، قبول كامل أو موافقة مشروطة تتعلق بالسلاح والانسحاب من غزة، فيما يسعى الوسطاء لتعديل النقاط الخلافية

ترحيب واسع في إسرائيل بخطة ترمب لغزة، يقابله تهديد من اليمين المتطرف بانسحاب قد يضعف الحكومة، وسط مظاهرات وضغوط شعبية لتنفيذ الاتفاق، وفقا لمراسل الشرق قاسم الخطيب.