في لقاء استثنائي جمع كبار جنرالات الجيش الأميركي والأدميرالات من مختلف القواعد العالمية بقاعدة كونتكو في فيرجينيا، أعلن وزير الحرب بيت هاكزس مع الرئيس ترمب إطلاق ما سمّياه «تحرير المحاربين»، بإنهاء سياسات حقبة بايدن في الجيش، خاصة ما يتعلّق بالمعايير الاجتماعية في الترقيات.
ترمب أكّد أنّ الجيش سيُستخدم لإنهاء الحروب ومكافحة الهجرة غير الشرعية وتهريب المخدرات، مشيدًا بعمليات الجيش الأخيرة ضد شبكات الفنتانيل، وركز على أولوية الاعتماد على التصنيع العسكري داخل الولايات المتحدة، وسط ترقّب عالمي لسياساته الدفاعية. وفقا لكريم يسري مراسل الشرق في فيرجينيا.