عاد الاتفاق النووي الإيراني إلى واجهة الجدل الدولي بعد كلمة وزير الخارجية عباس عراقجي في مجلس الأمن، محمّلًا واشنطن مسؤولية الانسحاب وأوروبا تبعات التردد. د. حكم أمهز، باحث في الشؤون الإقليمية والدولية، اعتبر أن الساعات المقبلة قد تتيح فرصة لتسوية تجنّب مواجهة مفتوحة، فيما رأى د. أولريك بروكنر، أستاذ الدراسات الأوروبية، أن طهران لم تفِ بالتزاماتها وأن العقوبات تبقى الخيار الأوروبي الوحيد لممارسة الضغط.
