تزايدت معدلات تشخيص اضطراب طيف التوحد عالميًا، ما أثار نقاشًا حول ما إذا كان الانتشار حقيقيًا أم انعكاسًا لتطور أدوات التشخيص والوعي المجتمعي. د. فضل شحيمي، أخصائي الطب النفسي، أشار إلى أن توسيع معايير التصنيف في DSM وزيادة وعي الأهل والمدارس كشف حالات لم تُشخص سابقًا. وأوضح أن العوامل الوراثية مثل إصابات عائلية أو كبر سن الوالدين ترفع المخاطر.
