اجتماع الرئيس الأميركي دونالد ترمب مع قادة عرب وإسلاميين حول غزة أثار جدلاً واسعًا بشأن جدية واشنطن في طرح رؤية متكاملة لوقف الحرب وما بعدها. د. سمير التقي، الباحث في معهد دراسات الشرق الأوسط بواشنطن، أوضح أن ترمب لا يظهر استعدادًا لممارسة ضغط على نتنياهو، وأن الخلافات حول "اليوم التالي" تعرقل أي تقدم. من جانبه، شدد د. نهاد أبو غوش، مدير مركز المسار للدراسات السياسية، على أن الموقف الأميركي ينحاز لإسرائيل عبر الفيتو وتجاهل تقارير أممية عن الإبادة.
