أوضح قاسم الخطيب، مراسل الشرق من القدس، أن الجدل داخل الحكومة الإسرائيلية حول ضم الضفة الغربية لا يرتبط بالمبدأ بل بالتوقيت وآلية التنفيذ، مع إدراك واسع لضرورة التنسيق مع الولايات المتحدة. ولفت إلى أن الاعترافات الأوروبية الأخيرة بالدولة الفلسطينية لا تغيّر شيئًا على الأرض، لكنها قد تؤسس لحصار اقتصادي أو مقاطعة عسكرية، وهو ما يشكل مصدر قلق لإسرائيل التي تفتقر لقاعدة صناعات دفاعية بديلة.
