البورصة القطرية.. مكاسب أولى منذ شهر بدعم مراجعة فوتسي

جذبت صناديق المؤشرات المتداولة مستثمرين للعملات المشفرة عبر بيئة أكثر سيولة وأمانا، حيث تخضع لقواعد مماثلة للأوراق المالية المدرجة، ما يمنح ثقة للمؤسسات والأفراد. ورغم ذلك تبقى طبيعتها محفوفة بالمخاطر

جذبت صناديق المؤشرات المتداولة مستثمرين للعملات المشفرة عبر بيئة أكثر سيولة وأمانا، حيث تخضع لقواعد مماثلة للأوراق المالية المدرجة، ما يمنح ثقة للمؤسسات والأفراد. ورغم ذلك تبقى طبيعتها محفوفة بالمخاطر

قالت فيوليتا تودوروفا، محللة أولى للأبحاث في Leverage Shares، إن الفيدرالي أبقى الباب مفتوحًا أمام خفضين إضافيين هذا العام، مع تركيز أكبر على تراجع سوق العمل، حتى مع بقاء التضخم فوق المستهدف.

قالت كارلا سليم، الخبيرة الاقتصادية في Standard Chartered MENA، إن خفض الفائدة الأميركية يدعم نموًا أوسع في الخليج، خاصة في القطاع غير النفطي، لكنه يتأثر أيضًا بتقلبات النفط ورغبة المستثمرين الأجانب.

يعزز خفض الفائدة الأميركية السيولة في الأسواق الخليجية ويجذب استثمارات أجنبية، مع استفادة قطاعات كالبنوك والعقار بالسوق السعودية رغم محدودية المحفزات المحلية، فيما تستفيد الإمارات من الطروحات الأولية.

رغم توقعات خفض الفائدة الأميركية، يرجح ريدموند رامسديل، رئيس قسم تصنيف بنوك الشرق الأوسط في "Fitch Ratings"، أن يبقى الدولار العملة المهيمنة على إصدارات الدين، بدعم من التسعير الجاذب والطلب القوي.

أوضح عبد الهادي السعدي أن خفض الفائدة الأميركية المرتقب يعزز التدفقات العالمية إلى منطقة الخليج، مع استمرار جاذبية العقار والبنوك، وتنامي الاستثمارات المؤسسية نحو الذكاء الاصطناعي والرقمنة.

من المرجح أن يثبت بنك إنجلترا الفائدة عند 4%. إذ يرتبط خفض الفائدة بأرقام التضخم. فيما يدعم ضعف الدولار الجنيه الإسترليني، لكن تحديات الاقتصاد المحلي مثل سوق العمل الهش والضرائب تحد من استقراره.

تترقب الأسواق خفض الفائدة بربع نقطة أساس في اجتماع الفيدرالي، مع احتمالات بخفض أكبر.. ورغم القمم التاريخية، تبقى تحركات الأسهم الأميركية مدفوعة بالبيانات الاقتصادية وتوقعات خفض الفائدة.

تعكس تباين أسواق الخليج التأثر بمزيج من العوامل المحلية والخارجية. ورغم التراجعات، تواصل الأسواق جذب الاستثمارات الأجنبية بشكل مستقر، ما يثبت قدرة المنطقة على الحفاظ على ثقة المستثمرين.

المامادوف يرى أن التوسع النقدي وتوقعات خفض الفائدة يعززان مسار بتكوين نحو قمم جديدة، مع اتساع الحماسة للعملات البديلة. إلا أن دخول المؤسسات زاد الزخم لكنه أثار جدلا حول اللامركزية.

عودة العقوبات الأممية قد تعصف بالاقتصاد الإيراني وتضاعف أزماته من تضخم وبطالة وانهيار العملة. التداعيات قد تمتد إلى الساحة السياسية مع تصاعد الاحتجاجات واهتزاز استقرار النظام.

د. جيمس سبيلمان رأى أن مكالمة ترمب وشي ركزت على إبقاء الحوار قائمًا رغم التوتر. الخلافات حول التجارة وتيك توك باقية، فيما يظل ترابط الاقتصادين مصدر ضغط متبادل على العاصمتين.

تطورات سوق الرقائق تكشف عن سباق عالمي محتدم بين أميركا والصين، فيما تسعى الشركات الكبرى لتعزيز نفوذها عبر الشراكات والاندماجات، وسط ضغوط سياسية واقتصادية متصاعدة.

النفط يعود إلى قلب التوتر العالمي مع بحث أوروبا عن بدائل للخام الروسي، وسط هجمات متكررة وضغوط سياسية متزايدة، ما يجعل الأسواق أمام معادلة صعبة بين الإمدادات والاستقرار.

بويجر أوضح من فرانكفورت أن تباطؤ التداول في أسواق العملات المشفرة يعود إلى قرارات الفائدة والعطلة الصيفية. ورأى أن دخول المؤسسات التقليدية يعزز الثقة لكنه يرفع التنافس التشريعي بين أميركا وأوروبا.

قال فارس المفلح، الرئيس التنفيذي السابق لنادي نيوم، إن استراتيجية وزارة الرياضة السعودية البالغة 2.1 مليار ريال تعزز استدامة الأندية عبر ست مبادرات، تشمل الحوكمة، الألعاب المختلفة، والحضور الجماهيري.

قال فيصل حمادي، العضو المنتدب لدى بوستن كونسلتنج جروب، إن السعودية باتت لاعبًا رئيسيًا بقطاع الفضاء عبر استراتيجيات قيادية واستثمارات قوية، ما يمنحها تفوقًا إقليميًا في الاتصالات والأقمار الصناعية.

يواصل مؤشر "EGX70" التفوق على مؤشر "EGX30" رغم جني الأرباح المؤقت، فيما تزيد سيطرة الأفراد على التداول من حالة التذبذب، ومع انتهاء جني الأرباح، من المتوقع عودة السيولة واستمرار تفوق المؤشر خلال العام.

لا تزال تداولات البنوك السعودية عرضية رغم خفض الفائدة. فيما لم يظهر بعد الأثر النهائي للرسوم البيضاءعلى الشركات العقارية. وسهم "معادن" يواصل الصعود التاريخي بدعم من ارتفاع الذهب وخطط التوسع.

أوضح د. إسحاق علي، الرئيس التنفيذي بالإنابة في وينفستن المالية، أن خفض الفائدة يدعم الشركات السعودية بتقليل تكاليف الاقتراض، ويمنح أرامكو والقطاعات الكبرى قدرة أوسع على تمويل المشاريع وتخفيف المديونية