أوضح أندريه شلحط، كبير الاقتصاديين في Prague Finance Institute، أن خطاب باول حمل لهجة حذرة لا تعكس التفاؤل الذي انتظرته الأسواق. فرغم ضعف سوق العمل، يواجه الفيدرالي تضخما راسخا يتجاوز الهدف. وأشار إلى انقسام داخل الفيدرالي حول وتيرة خفض الفائدة، معتبرًا أن الضغوط السياسية وتكاليف الدين الأميركي ستفرض مسارًا أكثر حذرًا، بخفض تدريجي يمتد حتى 2026.
