إغلاق "ستريم إيست" يضرب قرصنة الدوريات.. ويعزز إيرادات القنوات الرسمية

قال د. بول أرجنتي، أستاذ الاتصال المؤسسي في كلية دارتموث، إن سمعة الرؤساء التنفيذيين قد تحمي الشركات في الأزمات، لكنه حذر من مخاطر تضخم العلامة الشخصية، وضرب مثالًا بسلوكيات إيلون ماسك.

قالت أنكاى شو، خبيرة اقتصادية في منظمة التجارة العالمية، إن الذكاء الاصطناعي قد يرفع التجارة العالمية 40% بحلول 2040 إذا دعمت السياسات الدول الفقيرة، مع تعزيز التعاون الدولي لحماية العمال.

بنك اليابان يثبت الفائدة وسط انقسام داخلي، ما يشير لاحتمالات رفع محدود قبل نهاية العام. هيريرو توضح أن ضعف الين وتدفقات السيولة يدعمان رالي الأسهم رغم الضبابية السياسية والتوترات التجارية مع واشنطن.

قال باتريك بوش المحلل الأول لأبحاث الأصول الرقمية في VanEck Associates Corporation، إن صناديق سولانا المرتقبة ستجذب رؤوس أموال مؤسسية، إذ إن الزخم الحالي للعملات المشفرة يرتبط بتوسع صناديق الاستثمار.

جاءت تحركات الذهب الأخيرة انعكاسا لخيبة المستثمرين من سياسات الفيدرالي، حيث أدى تباطؤ وتيرة خفض الفائدة وضغوط التضخم إلى موجة بيعية، مع بقاء الترقب لاحتمالات انتعاش لاحق.

صفقة إنفيديا مع إنتل تفتح فصلا جديدا في عالم الرقائق، فيما تصر هواوي على قدرتها على التفوق تقنيا، بينما يتواصل الصراع بين أميركا والصين على قيادة الذكاء الاصطناعي.

الأسواق تتفاعل مع إشارات الفيدرالي المتباينة بين مخاوف التضخم وتوقعات الفائدة، فيما تحافظ التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي على الزخم الاستثماري، وسط تساؤلات حول المخاطر المقبلة.

قال كيلفين لام الاقتصادي الأول في Pantheon Macroeconomics، إن مكالمة ترمب وشي المرتقبة قد تفتح باب الحوار حول صفقة تيك توك، فيما تبقى أشباه الموصلات والهيمنة التكنولوجية عنوان الصراع الأوسع.

قال خوسيه توريس الاقتصادي الأول في Interactive Brokers، إن التعريفات المرتفعة قد تضغط على الشركات الصغيرة والمتوسطة، لكنه أشار إلى أن الاقتصاد يظل مدعومًا بالسيولة والابتكار التكنولوجي.

قال كريج جونسون العضو المنتدب في Piper Sandler، إن خفض الفائدة بـ25 نقطة أساس قد يكون خطوة صحيحة لدعم سوق العمل، لكنه طرح تساؤلات حول ما إذا كان الأمر بداية سلسلة تخفيضات إضافية هذا العام.

تشهد بريطانيا تدفقات استثمارية أميركية تعكس أبعادا سياسية واقتصادية معقدة، حيث ترتبط بالمنافسة مع الصين، وبالسعي لتعزيز التعاون في الذكاء الاصطناعي والخدمات، وسط ضغوط داخلية وخارجية.

الهلال جاء في المركز 17 عالميا والأول خارج أوروبا بإنفاق 451 مليون يورو، فيما تراجعت بقية الأندية السعودية، وثامر الحميد يشدد على أن الخصخصة تنهي الجدل حول الدعم.

قال د. بول أرجنتي، أستاذ الاتصال المؤسسي في كلية دارتموث، إن سمعة الرؤساء التنفيذيين قد تحمي الشركات في الأزمات، لكنه حذر من مخاطر تضخم العلامة الشخصية، وضرب مثالًا بسلوكيات إيلون ماسك.

قالت أنكاى شو، خبيرة اقتصادية في منظمة التجارة العالمية، إن الذكاء الاصطناعي قد يرفع التجارة العالمية 40% بحلول 2040 إذا دعمت السياسات الدول الفقيرة، مع تعزيز التعاون الدولي لحماية العمال.

توظيف السوريين في ألمانيا يسهم إيجابيا في الاقتصاد والنمو واستقرار النظام المالي، رغم أن بعضهم يعمل بوظائف أقل من مهاراته، ويظل استمرار تدفق المهاجرين ضروريا للحفاظ على القوى العاملة المستقبلية.

المغرب يعزز موقعه في سوق الطاقة النظيفة عبر الاستثمار في الهيدروجين الأخضر، مع التركيز على كامل سلسلة القيمة من التوليد الكهربائي إلى المشتقات، لمواجهة التحديات المالية وضبابية الطلب.

انهيار سهم "نوفو نورديسك" بأكثر من 65% منذ ذروة 2024 يعكس قيود العرض والمنافسة من إيلاي ليلي، إضافة إلى ضغوط التسعير الأميركية، وسط توقعات بأن استعادة الثقة تتطلب تنفيذا أفضل ونموا مستداما.

الذكاء الاصطناعي يزيد الضغط على أسواق الطاقة عالميا، مع توقعات بارتفاع استهلاك مراكز البيانات للكهرباء. أبحاث أكسفورد تشير إلى اعتماد أميركا على الغاز والصين على الفحم، مقابل توسع دور الطاقة المتجددة.

ألغت واشنطن قاعدة "دي مينيمس" للطرود الصغيرة، في خطوة تستهدف سد ثغرات الرسوم ومكافحة السلع المقلدة. راينش أوضح أن القرار يرفع الأسعار ويزيد التأخير، ما قد يعيد المستهلكين الأميركيين للمتاجر التقليدية.

يعكس مصطلح "تعفن الدماغ" التأثير السلبي للمحتوى الرقمي القصير والسريع على التركيز والإنتاجية، حيث يسرّع الذكاء الصناعي إنتاجه وانتشاره، ما يزيد من الإرهاق الذهني ويؤثر بشكل واضح على الشباب.

أوضح حسن عبيد، رئيس قسم الاقتصاد في Paris school of business، أن الدرس الأبرز من تحولات التجارة العالمية هو قدرة الدول والمؤسسات على التكيف الداخلي مع تنويع الشراكات لمواجهة الرسوم والسياسات الحمائية

الاستقرار والسيولة والبنية التحتية المتطورة جعلت الخليج مركزاً مالياً عالمياً يجذب الاستثمارات الأجنبية من الطاقة إلى التمويل والاستهلاك، مع تزايد دور السعودية والإمارات في استقطاب صناديق التحوط.