الأسواق السعودية تتماسك.. بين دعم الفيدرالي وعقود أرامكو

الفيدرالي الأميركي يستعد لخفض الفائدة بربع نقطة، فيما يتوقع نور الدين الحموري أن لهجة باول لن تكون تيسيرية بالكامل مع استمرار الضغوط التضخمية وإشارات قوة الإنفاق.

أوضح أبونداندولو، بحسب بحث أجرته الشركة، أن 61% من المستهلكين بالسعودية يتوقعون زيادة إنفاقهم عبر الإنترنت، خصوصا في مجالات توصيل الطعام، يليه قطاع الملابس، ثم التكنولوجيا المالية التي شهدت نموا هائلا

"سلوشنز" تعزز إيراداتها عبر عقد مع أرامكو يمثل 5% من مبيعاتها، بعقد يمتد لخمس سنوات يعكس توسع حضورها في مشاريع التحول الرقمي بالمملكة، بحسب ماري سالم، المحللة المالية في الشرق للأخبار.

يتحرك سهم سلوشنز قرب مستويات محورية وسط ضغوط القطاع الرقمي. الأسواق تترقب قدرته على الثبات مع توقعات بارتداد محتمل إذا حافظ على دعومه الأساسية، ما قد يعيد الثقة للمستثمرين.

تشهد السوق المصرية دعما مؤسسيا بقيادة سهم التجاري الدولي، فيما يتوقع خبراء أن تستفيد قطاعات الاستيراد والغذاء من تحسن الجنيه أمام الدولار، مع ترقب انتعاش للسياحة والعقار قريبا.

تشهد السوق السعودية تعافيا تقوده أسهم القيمة مع توقعات خفض الفائدة وتحسن أسعار النفط، فيما يترقب المستثمرون أرباح البنوك وأرامكو ومشاريع البنية التحتية لدعم الزخم.

رغم توقعات خفض الفائدة الأميركية، يرجح ريدموند رامسديل، رئيس قسم تصنيف بنوك الشرق الأوسط في "Fitch Ratings"، أن يبقى الدولار العملة المهيمنة على إصدارات الدين، بدعم من التسعير الجاذب والطلب القوي.

تشهد سوق الإمارات زخما متجددا مع إعلان دبي للاستثمار مناقشة طرح أولي، فيما يواصل القطاع العقاري جذب الطلب القوي، ويؤكد خبراء أن الخصوصية الاقتصادية للخليج تعزز جاذبية هذه الطروحات.

الفيدرالي الأميركي يستعد لخفض الفائدة بربع نقطة، فيما يتوقع نور الدين الحموري أن لهجة باول لن تكون تيسيرية بالكامل مع استمرار الضغوط التضخمية وإشارات قوة الإنفاق.

أوضح أبونداندولو، بحسب بحث أجرته الشركة، أن 61% من المستهلكين بالسعودية يتوقعون زيادة إنفاقهم عبر الإنترنت، خصوصا في مجالات توصيل الطعام، يليه قطاع الملابس، ثم التكنولوجيا المالية التي شهدت نموا هائلا

"سلوشنز" تعزز إيراداتها عبر عقد مع أرامكو يمثل 5% من مبيعاتها، بعقد يمتد لخمس سنوات يعكس توسع حضورها في مشاريع التحول الرقمي بالمملكة، بحسب ماري سالم، المحللة المالية في الشرق للأخبار.

يتحرك سهم سلوشنز قرب مستويات محورية وسط ضغوط القطاع الرقمي. الأسواق تترقب قدرته على الثبات مع توقعات بارتداد محتمل إذا حافظ على دعومه الأساسية، ما قد يعيد الثقة للمستثمرين.

الدولار تحت ضغط قبيل قرار الفيدرالي، والأسواق تراهن على خفض كبير. جيرمي ستريتش من CIBC استبعد ستة تخفيضات متوقعة، مرجحًا خفضًا بحدود مئة نقطة أساس فقط. وأوضح أن اليورو قد يستفيد نسبيًا.

تزايد الإقبال على الفضة في مصر مع ارتفاع أسعار الذهب، إذ باتت بديلا مناسبا للمدخرين الصغار الباحثين عن حماية أموالهم، في وقت يتغير فيه التوازن بين المعدنين في الأسواق العالمية.

تشهد السوق المصرية دعما مؤسسيا بقيادة سهم التجاري الدولي، فيما يتوقع خبراء أن تستفيد قطاعات الاستيراد والغذاء من تحسن الجنيه أمام الدولار، مع ترقب انتعاش للسياحة والعقار قريبا.

تشهد السوق السعودية تعافيا تقوده أسهم القيمة مع توقعات خفض الفائدة وتحسن أسعار النفط، فيما يترقب المستثمرون أرباح البنوك وأرامكو ومشاريع البنية التحتية لدعم الزخم.

رغم توقعات خفض الفائدة الأميركية، يرجح ريدموند رامسديل، رئيس قسم تصنيف بنوك الشرق الأوسط في "Fitch Ratings"، أن يبقى الدولار العملة المهيمنة على إصدارات الدين، بدعم من التسعير الجاذب والطلب القوي.

تشهد سوق الإمارات زخما متجددا مع إعلان دبي للاستثمار مناقشة طرح أولي، فيما يواصل القطاع العقاري جذب الطلب القوي، ويؤكد خبراء أن الخصوصية الاقتصادية للخليج تعزز جاذبية هذه الطروحات.

الفيدرالي الأميركي يستعد لخفض الفائدة بربع نقطة، فيما يتوقع نور الدين الحموري أن لهجة باول لن تكون تيسيرية بالكامل مع استمرار الضغوط التضخمية وإشارات قوة الإنفاق.

أوضح أبونداندولو، بحسب بحث أجرته الشركة، أن 61% من المستهلكين بالسعودية يتوقعون زيادة إنفاقهم عبر الإنترنت، خصوصا في مجالات توصيل الطعام، يليه قطاع الملابس، ثم التكنولوجيا المالية التي شهدت نموا هائلا

يحاول مؤشر تاسي الصمود فوق 10,500 نقطة ترقبا لقرار الفيدرالي الأميركي، فيما يرى محللون أن التماسك عند هذا المستوى قد يعزز دخول سيولة جديدة ويفتح المجال لتغير اتجاه السوق.

الدولار يواصل التراجع أمام العملات الرئيسية وسط ترقب الأسواق لقرار الفيدرالي وإشارات باول. حيث تزيد توقعات خفض الفائدة من الضغوط، وتحذر فولي من احتمالية ارتداد قصير المدى بفعل تغطية المراكز البيعية.

تترقب الأسواق قرار الفيدرالي الأميركي، وسط جدل حول حجم التخفيضات المنتظرة لأسعار الفائدة، وتزايد المخاوف من استقلالية السياسة النقدية وتأثيرها على الدولار والذهب.

ألفابت تدخل نادي التريليونات مع وصول قيمتها 3 تريليونات دولار بدعم "Gemini" للذكاء الاصطناعي وتراجع قضايا الاحتكار، وسط منافسة شرسة مع مايكروسوفت وChatgpt.