تواصل إسرائيل تصعيد ضرباتها على غزة في موجة جديدة تحمل أهدافًا معلنة كاستعادة رهائن وإضعاف حماس، وأخرى غير معلنة لفرض الهيمنة وإضعاف القضية الفلسطينية. وديع عواودة، كاتب في الشؤون الإسرائيلية، رأى أن حكومة نتنياهو تبحث عن حسم طويل يخدم حسابات سياسية وأمنية داخلية، وقد يقترن ذلك بضغط لتهجير السكان وإعادة صياغة الواقع على الأرض.
