أثارت الضربة الجوية التي استهدفت اجتماعًا لمفاوضي حركة حماس في الدوحة تساؤلات حول مصدر السلاح ودقة الاستهداف. رزق الخوالدة، خبير في الشؤون العسكرية، أوضح أن العملية بدت موجهة ونُفذت عبر طائرات مقاتلة مع تنسيق استخباري، غير أن نتائجها ما تزال غامضة وتستدعي تحقيقًا قطريًا. وتحدثت روايات عن استهداف هواتف قادة الحركة وأخرى عن علم مسبق لواشنطن.