السعودية تخطو بخيارات مالية جديدة لتنويع الاستثمارات

وسط توسع في الإنفاق الرياضي، كشفت بيانات "ترانسفير ماركت" التي جمعتها "الشرق"، عن ارتفاع إنفاق الأندية السعودية على الصفقات في صيف 2025 بنسبة تقارب 32% مقارنة بصيف 2024.

مع انطلاق فعاليات مؤتمر "موني 20/20"، يتزايد التركيز على استخدام الذكاء الاصطناعي في عمليات التحليل المالي وخدمات العملاء والمستثمرين، بالإضافة إلى التحويلات المالية العابرة للحدود والشمول المالي.

قال وزير التجارة والصناعة والمنافسة في جنوب إفريقيا إن الاستثمارات الثنائية تبلغ حاليا نحو 15 مليار دولار، وتوقع مضاعفة هذا الرقم في السنوات الثلاث المقبلة.

ربط حمزة الكعود تراجعات مؤشر "تاسي" بانخفاض أسعار النفط وتراجع أرباح أرامكو، إضافة إلى ضغوط البنوك وحاجتها لأسواق الدين. كما أشار إلى مرونة الأسواق الآسيوية المدعومة بتنوع القطاعات.

تتماسك السوق السعودية مدعومة بارتفاع سهم "البحري" مع صعود أسعار النقل، وسهم "سينومي ريتيل"يرتفع بفضل صفقة استراتيجية مع "الفطيم" تشمل قروضا واستحواذا يقارب 50%، ما يمنح الشركة فرصة لإعادة الهيكلة.

التوترات الجيوسياسية والتعريفات الجمركية تضغط على مؤشر تاسي الذي تراجع قرب 10400 نقطة، فيما يرى أشرف جرار أن التصحيح طبيعي في ظل مكاسب سابقة. بالمقابل، تواصل السعودية تحفيز الاستثمار وتنويع الاقتصاد.

أظهر الاقتصاد السعودي نموا قويا مع انخفاض البطالة، لكن سوق الأسهم تراجعت منذ بداية العام رغم أرباح البنوك ونمو الاتصالات، بسبب قلق المستثمرين من أسعار النفط، والصراعات الجيوسياسية وضغوط السيولة.

تأثرت سوق الأسهم السعودية بتحول السيولة لسوق الدين الذي شهد نموا لافتا في السنوات الأخيرة، فيما يعزز خفض الفائدة المرتقب جاذبية السندات. ورغم تراجع المؤشر 13% منذ بداية العام، تبقى عوائد الأسهم جذابة.

قال الأمير عبدالعزيز بن سلمان، وزير الطاقة السعودي، إن الاستثمار في الكفاءات الوطنية يمثل مفتاح النجاح في الاستفادة من التطبيقات النووية، وأن المملكة اتجهت للاستفادة من الطاقة النووية لأغراض سلمية

وسط توسع في الإنفاق الرياضي، كشفت بيانات "ترانسفير ماركت" التي جمعتها "الشرق"، عن ارتفاع إنفاق الأندية السعودية على الصفقات في صيف 2025 بنسبة تقارب 32% مقارنة بصيف 2024.

مع انطلاق فعاليات مؤتمر "موني 20/20"، يتزايد التركيز على استخدام الذكاء الاصطناعي في عمليات التحليل المالي وخدمات العملاء والمستثمرين، بالإضافة إلى التحويلات المالية العابرة للحدود والشمول المالي.

قال وزير التجارة والصناعة والمنافسة في جنوب إفريقيا إن الاستثمارات الثنائية تبلغ حاليا نحو 15 مليار دولار، وتوقع مضاعفة هذا الرقم في السنوات الثلاث المقبلة.

ربط حمزة الكعود تراجعات مؤشر "تاسي" بانخفاض أسعار النفط وتراجع أرباح أرامكو، إضافة إلى ضغوط البنوك وحاجتها لأسواق الدين. كما أشار إلى مرونة الأسواق الآسيوية المدعومة بتنوع القطاعات.

تتماسك السوق السعودية مدعومة بارتفاع سهم "البحري" مع صعود أسعار النقل، وسهم "سينومي ريتيل"يرتفع بفضل صفقة استراتيجية مع "الفطيم" تشمل قروضا واستحواذا يقارب 50%، ما يمنح الشركة فرصة لإعادة الهيكلة.

التوترات الجيوسياسية والتعريفات الجمركية تضغط على مؤشر تاسي الذي تراجع قرب 10400 نقطة، فيما يرى أشرف جرار أن التصحيح طبيعي في ظل مكاسب سابقة. بالمقابل، تواصل السعودية تحفيز الاستثمار وتنويع الاقتصاد.

أظهر الاقتصاد السعودي نموا قويا مع انخفاض البطالة، لكن سوق الأسهم تراجعت منذ بداية العام رغم أرباح البنوك ونمو الاتصالات، بسبب قلق المستثمرين من أسعار النفط، والصراعات الجيوسياسية وضغوط السيولة.

تأثرت سوق الأسهم السعودية بتحول السيولة لسوق الدين الذي شهد نموا لافتا في السنوات الأخيرة، فيما يعزز خفض الفائدة المرتقب جاذبية السندات. ورغم تراجع المؤشر 13% منذ بداية العام، تبقى عوائد الأسهم جذابة.

مصر تستعد للمراجعتين الخامسة والسادسة مع صندوق النقد، حيث يظل ملف الوقود محوريا. بينما تتجه الطروحات العامة لعدد أقل من الصفقات، فيما تشير التوقعات إلى خفض جديد لأسعار الفائدة نهاية العام.

قال الأمير عبدالعزيز بن سلمان، وزير الطاقة السعودي، إن الاستثمار في الكفاءات الوطنية يمثل مفتاح النجاح في الاستفادة من التطبيقات النووية، وأن المملكة اتجهت للاستفادة من الطاقة النووية لأغراض سلمية

ربط حمزة الكعود تراجعات مؤشر "تاسي" بانخفاض أسعار النفط وتراجع أرباح أرامكو، إضافة إلى ضغوط البنوك وحاجتها لأسواق الدين. كما أشار إلى مرونة الأسواق الآسيوية المدعومة بتنوع القطاعات.

تتماسك السوق السعودية مدعومة بارتفاع سهم "البحري" مع صعود أسعار النقل، وسهم "سينومي ريتيل"يرتفع بفضل صفقة استراتيجية مع "الفطيم" تشمل قروضا واستحواذا يقارب 50%، ما يمنح الشركة فرصة لإعادة الهيكلة.

أظهر الاقتصاد السعودي نموا قويا مع انخفاض البطالة، لكن سوق الأسهم تراجعت منذ بداية العام رغم أرباح البنوك ونمو الاتصالات، بسبب قلق المستثمرين من أسعار النفط، والصراعات الجيوسياسية وضغوط السيولة.

تأثرت سوق الأسهم السعودية بتحول السيولة لسوق الدين الذي شهد نموا لافتا في السنوات الأخيرة، فيما يعزز خفض الفائدة المرتقب جاذبية السندات. ورغم تراجع المؤشر 13% منذ بداية العام، تبقى عوائد الأسهم جذابة.

مصر تستعد للمراجعتين الخامسة والسادسة مع صندوق النقد، حيث يظل ملف الوقود محوريا. بينما تتجه الطروحات العامة لعدد أقل من الصفقات، فيما تشير التوقعات إلى خفض جديد لأسعار الفائدة نهاية العام.

تترقب الأسواق تصريحات باول أكثر من قرار الفائدة المتوقع، مع توقعات بثلاث تخفيضات لاحقا. ورغم سيطرة التفاؤل على الأسواق، إلا أن مكررات الأرباح المرتفعة قد تضع المستثمرين أمام تقلبات غير محسوبة.

تغير المزاج في أسواق الدين، فبعد مخاوف التضخم واستقلالية الفيدرالي، يدفع ضعف سوق العمل الأميركي نحو خفض الفائدة، ما يعزز جاذبية السندات طويلة الأجل، وتوجه بنك اليابان لرفع الفائدة قد يدعم منحنى العائد

أحدث خفض "الراجحي" للتوزيعات صدمة في السوق رغم أنه يعزز سيولة البنك، ما أدى إلى تراجع السهم، فيما يتجه القطاع المصرفي لإصدار الصكوك والسندات للاستفادة من أسعار الفائدة المنخفضة وتكاليف الاقتراض الأرخص

تترقب الأسواق خفض الفائدة بربع نقطة أساس في اجتماع الفيدرالي، مع احتمالات بخفض أكبر.. ورغم القمم التاريخية، تبقى تحركات الأسهم الأميركية مدفوعة بالبيانات الاقتصادية وتوقعات خفض الفائدة.

تعكس تباين أسواق الخليج التأثر بمزيج من العوامل المحلية والخارجية. ورغم التراجعات، تواصل الأسواق جذب الاستثمارات الأجنبية بشكل مستقر، ما يثبت قدرة المنطقة على الحفاظ على ثقة المستثمرين.