خفض دعم الوقود.. شرط صندوق النقد لصرف دفعات جديدة لمصر

طرح "ALEC" يأتي في وقت يتطلع فيه السوق لإعادة الزخم لملف الاكتتابات الأولية بعد فترة من الهدوء النسبي، ويتوقع أن تعزز التوزيعات المقررة لعامي 2026 و2027 جاذبية الاكتتاب كفرصة استثمارية لا للمضاربة.

النفط يتجاهل تباطؤ البيانات الاقتصادية ويركز على خلافات أميركية–أوروبية بشأن العقوبات على روسيا وتوقعات فائض المعروض. بينما تترقب الأسواق تأثير الهجمات الأوكرانية على محطات تصدير روسية.

تراجعت الأسهم العقارية بفعل رسوم الأراضي البيضاء، لكن إمكانية التطوير قد تحد من الأثر المالي. ومصرف الراجحي يخفض توزيعاته النقدية لحاجته للسيولة، فيما شهد سهم "دار الماجدية" تراجعا حادا بعد الطرح.

التباطؤ في الصين يضغط على الطلب ويهدد الاستثمارات رغم دعم الحكومة للمعروض، فيما تترقب الأسواق اجتماع الفيدرالي وسط جدل حول خفض الفائدة. ورغم ضعف البيانات الأميركية، تواصل الأسهم تجاهل إشارات الهبوط.

اجتماع الفيدرالي محط الأنظار مع تسعير الأسواق لخفض ربع نقطة، وتوقعات بتركيز باول على سوق العمل والتضخم. فيما تبقى المخاوف من جني أرباح حاد أو ركود محتمل مع هبوط عوائد السندات لأدنى مستوياتها في 5 أشهر

يعاني الاقتصاد الصيني تباطؤا غير مسبوق منذ كورونا، وسط ضعف التعافي وأزمات في الثقة. ورغم ذلك، تجاهلت الأسواق البيانات لثقتها بقدوم تحفيز إضافي، فيما تركز الإصلاحات الحكومية على احتواء أزمة العقارات

تسجل "وول ستريت" مكاسب قوية في سبتمبر خلافا للتوقعات الموسمية، وتتجه الأنظار نحو اجتماع الفيدرالي حيث يتوقع خفض ربع نقطة، فيما تبقى تصريحات باول العامل الأهم لتحديد مسار الأسواق في الفترة المقبلة.

تعكس تباين أسواق الخليج التأثر بمزيج من العوامل المحلية والخارجية. ورغم التراجعات، تواصل الأسواق جذب الاستثمارات الأجنبية بشكل مستقر، ما يثبت قدرة المنطقة على الحفاظ على ثقة المستثمرين.

طرح "ALEC" يأتي في وقت يتطلع فيه السوق لإعادة الزخم لملف الاكتتابات الأولية بعد فترة من الهدوء النسبي، ويتوقع أن تعزز التوزيعات المقررة لعامي 2026 و2027 جاذبية الاكتتاب كفرصة استثمارية لا للمضاربة.

تترقب الأسواق اجتماع الفيدرالي الأميركي وسط توقعات بخفض الفائدة ربع نقطة مع تركيز أكبر على البطالة، فيما يظهر منحنى العائد مخاوف الركود، ما يدفع المستثمرين نحو السندات قصيرة الأجل.

خفض مصرف الراجحي توزيعاته النقدية للنصف رغم ارتفاع أرباح البنوك، وذلك لتعزيز المركز المالي استعدادا لتراجع الهوامش مع خفض الفائدة، إضافة لاعتبارات تنظيمية، ما يظهر استراتيجية حذرة لدعم المرونة المالية

النفط يتجاهل تباطؤ البيانات الاقتصادية ويركز على خلافات أميركية–أوروبية بشأن العقوبات على روسيا وتوقعات فائض المعروض. بينما تترقب الأسواق تأثير الهجمات الأوكرانية على محطات تصدير روسية.

تراجعت الأسهم العقارية بفعل رسوم الأراضي البيضاء، لكن إمكانية التطوير قد تحد من الأثر المالي. ومصرف الراجحي يخفض توزيعاته النقدية لحاجته للسيولة، فيما شهد سهم "دار الماجدية" تراجعا حادا بعد الطرح.

التباطؤ في الصين يضغط على الطلب ويهدد الاستثمارات رغم دعم الحكومة للمعروض، فيما تترقب الأسواق اجتماع الفيدرالي وسط جدل حول خفض الفائدة. ورغم ضعف البيانات الأميركية، تواصل الأسهم تجاهل إشارات الهبوط.

اجتماع الفيدرالي محط الأنظار مع تسعير الأسواق لخفض ربع نقطة، وتوقعات بتركيز باول على سوق العمل والتضخم. فيما تبقى المخاوف من جني أرباح حاد أو ركود محتمل مع هبوط عوائد السندات لأدنى مستوياتها في 5 أشهر

يعاني الاقتصاد الصيني تباطؤا غير مسبوق منذ كورونا، وسط ضعف التعافي وأزمات في الثقة. ورغم ذلك، تجاهلت الأسواق البيانات لثقتها بقدوم تحفيز إضافي، فيما تركز الإصلاحات الحكومية على احتواء أزمة العقارات

تسجل "وول ستريت" مكاسب قوية في سبتمبر خلافا للتوقعات الموسمية، وتتجه الأنظار نحو اجتماع الفيدرالي حيث يتوقع خفض ربع نقطة، فيما تبقى تصريحات باول العامل الأهم لتحديد مسار الأسواق في الفترة المقبلة.

طرح "ALEC" يأتي في وقت يتطلع فيه السوق لإعادة الزخم لملف الاكتتابات الأولية بعد فترة من الهدوء النسبي، ويتوقع أن تعزز التوزيعات المقررة لعامي 2026 و2027 جاذبية الاكتتاب كفرصة استثمارية لا للمضاربة.

النفط يتجاهل تباطؤ البيانات الاقتصادية ويركز على خلافات أميركية–أوروبية بشأن العقوبات على روسيا وتوقعات فائض المعروض. بينما تترقب الأسواق تأثير الهجمات الأوكرانية على محطات تصدير روسية.

تراجعت الأسهم العقارية بفعل رسوم الأراضي البيضاء، لكن إمكانية التطوير قد تحد من الأثر المالي. ومصرف الراجحي يخفض توزيعاته النقدية لحاجته للسيولة، فيما شهد سهم "دار الماجدية" تراجعا حادا بعد الطرح.

التباطؤ في الصين يضغط على الطلب ويهدد الاستثمارات رغم دعم الحكومة للمعروض، فيما تترقب الأسواق اجتماع الفيدرالي وسط جدل حول خفض الفائدة. ورغم ضعف البيانات الأميركية، تواصل الأسهم تجاهل إشارات الهبوط.

اجتماع الفيدرالي محط الأنظار مع تسعير الأسواق لخفض ربع نقطة، وتوقعات بتركيز باول على سوق العمل والتضخم. فيما تبقى المخاوف من جني أرباح حاد أو ركود محتمل مع هبوط عوائد السندات لأدنى مستوياتها في 5 أشهر

يعاني الاقتصاد الصيني تباطؤا غير مسبوق منذ كورونا، وسط ضعف التعافي وأزمات في الثقة. ورغم ذلك، تجاهلت الأسواق البيانات لثقتها بقدوم تحفيز إضافي، فيما تركز الإصلاحات الحكومية على احتواء أزمة العقارات

تسجل "وول ستريت" مكاسب قوية في سبتمبر خلافا للتوقعات الموسمية، وتتجه الأنظار نحو اجتماع الفيدرالي حيث يتوقع خفض ربع نقطة، فيما تبقى تصريحات باول العامل الأهم لتحديد مسار الأسواق في الفترة المقبلة.

أثر إعلان "العقارية" حول الأراضي البيضاء أقل حدة من "الرياض للتعمير"، وفق إكرامي عبد الله، الذي أوضح أن تراجع السهم المسبق وتركيز الأراضي في شريحة الرسوم المنخفضة يحدان من التأثير.

يحذر جاري دوجان من الإفراط في الرهان على خفض الفائدة الأميركية، مشيرا إلى أن التضخم والعجز المالي قد يضغطان على عوائد السندات طويلة الأجل، رغم تفاؤل الأسواق بتيسير السياسة النقدية.

أكثر من 70 ألف متفرج حضروا نزال كانيلو-كروفورد في لاس فيجاس، الذي رعي من موسم الرياض ليعكس صعود السعودية في مشهد الملاكمة العالمي. النزال التاريخي حقق عوائد ضخمة، فيما برزت مواهب سعودية شابة.