خفض الفائدة الأميركية.. هل يوسّع قاعدة الاستثمار خارج قطاع التكنولوجيا؟

قال تامر نجم إنه رغم الزخم الأخير في أسهم التكنولوجيا الأوروبية، لا تزال القارة متأخرة عن الولايات المتحدة وآسيا في سباق الذكاء الاصطناعي بسبب ضعف التمويل وتجزؤ التشريعات.

قال جوشوا سول إن ضعف الدولار وطلب قياسي من البنوك المركزية يعززان صعود الذهب بنسبة 39٪ منذ بداية العام. يتوقع استمرار المكاسب مع خفض الفيدرالي للفائدة، محذرًا من اضطرابات جيوسياسية

سيباستيان بيا قال إن الطلب الضخم على اكتتاب "جيمناي" (تغطية 20 مرة) يعكس الاهتمام المتزايد بالكريبتو. توقّع تدويرًا موسميًا نحو سولانا وريبل التي تفوقت 24٪ هذا العام، وخفض الفائدة سيدعم بتكوين

مارتن جاكوبس يرى شرائح HBM4 من SK Hynix إنجازًا تاريخيًا لأشباه الموصلات، متوقعًا اعتمادها الكامل بحلول منتصف 2026 بدعم مزوّدي الحوسبة السحابية. يشير إلى إمكانية استفادة الشركات الصينية رغم القيود.

بيانات التضخم الأميركية دعمت رهانات خفض الفائدة، وجورج خوري يرى أن خفض ربع نقطة أساس هو السيناريو الأقرب، بينما يستبعد المركزي الأوروبي رفع الفائدة مع بقاء التضخم دون المستهدف.

مؤشر تاسي يحافظ على مستويات 10,500 نقطة وسط ضغوط جيوسياسية وتراجع السيولة. التوقعات بخفض الفائدة الأميركية تدعم فرص ارتداد القطاع البنكي، مع مراقبة أسهم الراجحي والأهلي.

الفيدرالي الأميركي يواجه ضغوط خفض الفائدة مع تباطؤ سوق العمل، فيما يحذر كريستيان شولتز، كبير الاقتصاديين في Allianz Global Investors، من عودة التضخم، متوقعا خفضا قد يبلغ 75 نقطة أساس هذا العام.

المؤشرات الأميركية مدعومة بارتفاعات شركات التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، فيما يترقب المستثمرون قرارات الفيدرالي بشأن الفائدة، وسط تحذيرات من أن تخفيضات كبيرة قد تعزز مخاوف الركود وتدفع الأسواق للتراجع

الأسهم الأميركية مستقرة قرب قممها التاريخية مع زخم قطاع التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، وسط ترقب بيانات التضخم وقرارات الفيدرالي بشأن خفض الفائدة، ما يحدد مسار شهية المخاطرة العالمية.

بيانات التوظيف الأميركية المعدلة بهبوط 910 آلاف وظيفة عززت رهانات خفض الفائدة، فيما يرى بوندوري أن قطاع التكنولوجيا، مدفوعا بالذكاء الاصطناعي، سيبقى في صدارة قيادة الأسواق.

تراجع مؤشر تاسي إلى 10,486 نقطة مع ضعف السيولة وبيع المؤسسات، فيما أكد محمد الفراج أن عودة المؤشر مرهونة بخفض الفائدة وزيادة التدفقات الأجنبية خلال الربع الأخير.

المؤشر السعودي أنهى الأسبوع بخسائر 0.7% رغم ارتداد الخميس. والميموني يرى أن السوق تحت ضغط أسعار النفط مع توقعات هبوط الخام دون 65$. بينما تتأثر السيولة بالصكوك بعائد 4.5%، لكنها قد تعود مع خفض الفائدة

أنهى مؤشر السوق السعودية سلسلة هبوط دامت 8 جلسات بارتفاع مدعوم بالأسهم القيادية. ماجد الخالدي، أوضح أن السوق يترقب أثر هبوط أسعار النفط لما دون 70 دولار، وتوقعات خفض الفائدة الأميركية في سبتمبر.

يرى شلحط أن تقرير الوظائف الأميركي زاد احتمالات خفض الفائدة بـ50 نقطة أساس في سبتمبر، بعد تأخر الفيدرالي عن التحرك في يوليو. مشيرا إلى أن التحدي يتمثل في التضخم المدفوع بعوامل عرض مقابل تباطؤ الاقتصاد

قال جوشوا سول إن ضعف الدولار وطلب قياسي من البنوك المركزية يعززان صعود الذهب بنسبة 39٪ منذ بداية العام. يتوقع استمرار المكاسب مع خفض الفيدرالي للفائدة، محذرًا من اضطرابات جيوسياسية

سيباستيان بيا قال إن الطلب الضخم على اكتتاب "جيمناي" (تغطية 20 مرة) يعكس الاهتمام المتزايد بالكريبتو. توقّع تدويرًا موسميًا نحو سولانا وريبل التي تفوقت 24٪ هذا العام، وخفض الفائدة سيدعم بتكوين

مارتن جاكوبس يرى شرائح HBM4 من SK Hynix إنجازًا تاريخيًا لأشباه الموصلات، متوقعًا اعتمادها الكامل بحلول منتصف 2026 بدعم مزوّدي الحوسبة السحابية. يشير إلى إمكانية استفادة الشركات الصينية رغم القيود.

توظيف السوريين في ألمانيا يسهم إيجابيا في الاقتصاد والنمو واستقرار النظام المالي، رغم أن بعضهم يعمل بوظائف أقل من مهاراته، ويظل استمرار تدفق المهاجرين ضروريا للحفاظ على القوى العاملة المستقبلية.

المغرب يعزز موقعه في سوق الطاقة النظيفة عبر الاستثمار في الهيدروجين الأخضر، مع التركيز على كامل سلسلة القيمة من التوليد الكهربائي إلى المشتقات، لمواجهة التحديات المالية وضبابية الطلب.

انهيار سهم "نوفو نورديسك" بأكثر من 65% منذ ذروة 2024 يعكس قيود العرض والمنافسة من إيلاي ليلي، إضافة إلى ضغوط التسعير الأميركية، وسط توقعات بأن استعادة الثقة تتطلب تنفيذا أفضل ونموا مستداما.

الذكاء الاصطناعي يزيد الضغط على أسواق الطاقة عالميا، مع توقعات بارتفاع استهلاك مراكز البيانات للكهرباء. أبحاث أكسفورد تشير إلى اعتماد أميركا على الغاز والصين على الفحم، مقابل توسع دور الطاقة المتجددة.

أسهم التكنولوجيا تقود مكاسب الأسواق مع قفزة أوراكل بدعم الذكاء الاصطناعي، فيما يتوقع بيتر فوريه من Ninety One أن الفيدرالي الأميركي يتجه لخفض الفائدة بـ50 نقطة أساس قريبا، لكن بوتيرة تدريجية.

قال د. دانيال لاكال كبير الاقتصاديين في Tressis، إن المركزي الأوروبي أنهى دورة الخفض لهذا العام، لكنه يواجه تحديات تتعلق بأزمة الدين الفرنسية والضبابية السياسية التي تضغط على الأسواق.

تعيش أسواق النفط توازنا دقيقا بين ضغوط الفائض في المعروض وعوامل الطلب المتذبذب، فيما تظل التوترات الجيوسياسية عاملا أساسيا يحافظ على تماسك الأسعار وسط حالة ترقب واسعة.