موسكو تواجه عزلة غربية.. إلى أي مدى تصمد في آسيا؟

الألعاب الرقمية الحركية باتت وسيلة لتحفيز الدماغ. أخصائية المخ والأعصاب، د. منال الفحام، أوضحت أن الجمع بين الحركة والألغاز ينشّط الذاكرة القريبة والتنفيذية، وأن ممارسة 12 أسبوعًا كفيلة بتحسن ملحوظ.

إعلان حماس استعدادها الفوري للتفاوض يفتح بابا جديدا أمام وساطة أميركية يقودها ترمب، لكن غياب الثقة بإسرائيل والضمانات يثير الشكوك، ويجعل مستقبل المقترح رهينة حسابات نتنياهو الداخلية.

أحمد الشيخ، خبير التكنولوجيا وأمن المعلومات، أوضح أن الكابلات البحرية تعود لعهد التلجراف، وتربط القارات كالسلك داخل المنزل، مؤكدًا أن تعدد المسارات و600 كابل عالمي يحمي الإنترنت من الشلل.

إيران وصفت محادثاتها مع الوكالة بـ"المفيدة"، لكن تعقيدات تخصيب 60% تبقى عائقًا. وساطة مصر تكشف جدية جديدة، بينما تراهن طهران على روسيا والصين وسط دعوات للتفاوض مع واشنطن.

طرح ترمب "الفرصة الأخيرة" لحماس لوقف النار في غزة. د. لوب أوضح أن الهدف دفع الحركة لتبادل ومساعدات رغم معضلة نتنياهو، فيما لفت د. صبحي عسيلة إلى أن القاهرة تسعى لهدنة بضمانات أميركية ووساطة قطرية.

الألعاب الرقمية الحركية باتت وسيلة لتحفيز الدماغ. أخصائية المخ والأعصاب، د. منال الفحام، أوضحت أن الجمع بين الحركة والألغاز ينشّط الذاكرة القريبة والتنفيذية، وأن ممارسة 12 أسبوعًا كفيلة بتحسن ملحوظ.

إعلان حماس استعدادها الفوري للتفاوض يفتح بابا جديدا أمام وساطة أميركية يقودها ترمب، لكن غياب الثقة بإسرائيل والضمانات يثير الشكوك، ويجعل مستقبل المقترح رهينة حسابات نتنياهو الداخلية.

تشهد الساحة السورية توازنات هشة مع سعي تل أبيب لاستغلال نقاط ضعف دمشق وإضعاف النظام دون إسقاطه، وسط تحذيرات من سياسة حافة الهاوية ومخاوف من مشاريع توسعية تهدد وحدة البلاد.

يتقاطع المقترح الأميركي مع حسابات نتنياهو الذي يساير ترمب علنا ويغذي الحرب سرا، فيما تجد حماس نفسها أمام اختبار معقد بين قبول الصفقة أو منح إسرائيل ذريعة لاستمرار التصعيد.

عملية القدس الأخيرة أظهرت هشاشة المنظومة الأمنية الإسرائيلية رغم التحصينات. التداعيات مرشحة لمزيد من التضييق على الفلسطينيين، وتشديد القوانين بذريعة الأمن والسيطرة.

تأتي عملية القدس الأخيرة بعد تصاعد الاعتداءات اليومية على الفلسطينيين، ما دفع الشارع للتحرك لحماية الأراضي والمقدسات، بينما يبقى التنسيق الأمني متوقفا والجهود الدبلوماسية رمزية.

الأوضاع الإنسانية في غزة تشهد انهيارا متسارعا مع تفاقم أزمة الغذاء وسوء التغذية. التحذيرات تتزايد من انتشار المجاعة إلى الوسط والجنوب وسط دمار واسع وتوقف شبه كامل للخدمات.

قال د. رامي الخليفة العلي أستاذ الفلسفة السياسية في جامعة باريس، إن تصريحات المستشار الألماني تعكس إدراكًا أوروبيًا بضرورة بناء منظومة دفاعية خاصة، وسط ضغوط أميركية وتباينات داخلية.

قال د. محمد الشرقاوي، أستاذ تسوية النزاعات الدولية، إن ما جرى في القدس يعكس معادلة العنف والعنف المضاد، معتبرًا أن نتنياهو يكرس خيار القوة ويبتعد عن أي مسار تفاوضي جاد.

أحمد الشيخ، خبير التكنولوجيا وأمن المعلومات، أوضح أن الكابلات البحرية تعود لعهد التلجراف، وتربط القارات كالسلك داخل المنزل، مؤكدًا أن تعدد المسارات و600 كابل عالمي يحمي الإنترنت من الشلل.

إيران وصفت محادثاتها مع الوكالة بـ"المفيدة"، لكن تعقيدات تخصيب 60% تبقى عائقًا. وساطة مصر تكشف جدية جديدة، بينما تراهن طهران على روسيا والصين وسط دعوات للتفاوض مع واشنطن.

طرح ترمب "الفرصة الأخيرة" لحماس لوقف النار في غزة. د. لوب أوضح أن الهدف دفع الحركة لتبادل ومساعدات رغم معضلة نتنياهو، فيما لفت د. صبحي عسيلة إلى أن القاهرة تسعى لهدنة بضمانات أميركية ووساطة قطرية.

الألعاب الرقمية الحركية باتت وسيلة لتحفيز الدماغ. أخصائية المخ والأعصاب، د. منال الفحام، أوضحت أن الجمع بين الحركة والألغاز ينشّط الذاكرة القريبة والتنفيذية، وأن ممارسة 12 أسبوعًا كفيلة بتحسن ملحوظ.

إعلان حماس استعدادها الفوري للتفاوض يفتح بابا جديدا أمام وساطة أميركية يقودها ترمب، لكن غياب الثقة بإسرائيل والضمانات يثير الشكوك، ويجعل مستقبل المقترح رهينة حسابات نتنياهو الداخلية.

تشهد الساحة السورية توازنات هشة مع سعي تل أبيب لاستغلال نقاط ضعف دمشق وإضعاف النظام دون إسقاطه، وسط تحذيرات من سياسة حافة الهاوية ومخاوف من مشاريع توسعية تهدد وحدة البلاد.

يتقاطع المقترح الأميركي مع حسابات نتنياهو الذي يساير ترمب علنا ويغذي الحرب سرا، فيما تجد حماس نفسها أمام اختبار معقد بين قبول الصفقة أو منح إسرائيل ذريعة لاستمرار التصعيد.

قالت نتالي غوليه، عضوة مجلس الشيوخ الفرنسي، إن حكومة بايرو سقطت بسبب غياب الثقة مع القوى السياسية، معتبرة أن رئيس الوزراء أطلق النار على نفسه بطلب الثقة من دون سبب.