
منحنى السعادة يتراجع.. والشباب الخاسر الأكبر
أظهرت دراسة حديثة تحولا لافتا في منحنى السعادة عبر مراحل العمر، إذ بات الشباب اليوم الأكثر شعورا بالتعاسة مقارنة بالفئات الأخرى. وتوضح د. أمل رضوان، أستاذة علم الاجتماع، أن هذا التحول يرتبط بضغوط اقتصادية ومعيشية قاسية، إضافة إلى أزمات سياسية وعالمية خانقة انعكست سلبا على الاستقرار النفسي للأجيال الشابة.