تتصاعد المخاوف من توجه إسرائيلي لضم الضفة الغربية بدعم أميركي، في مشهد يعيد إلى الأذهان قراري القدس والجولان. الباحث في مركز دراسات الشرق الأوسط بواشنطن، د. سمير تقي، أوضح أن إدارة ترمب منحت تل أبيب ضوءًا أخضر لفرض وقائع جديدة على الأرض، معتبرًا أن إسرائيل تنظر إلى اللحظة الراهنة كفرصة استراتيجية لإكمال مشروعها الاستيطاني.
