تتصدر ملفات الحروب الدولية جدول أعمال الإدارة الأميركية، مع تركيز واضح على تحقيق استقرار عالمي وتقليل الاشتباكات المسلحة. في هذا الإطار، يشير د. وليد فارس خبير السياسات الأميركية إلى أن ترمب يوازن بين إنهاء الحرب في أوكرانيا وترتيب الملف الغزي، مع مراعاة ضغوط اللوبي المؤيد لإسرائيل والتحالفات الإقليمية، مؤكدا أن تركيزه الأكبر ينصب على إنهاء الحروب واستقرار الملفات الدولية، بينما غزة تبقى في سلم أولوياته بعد أوكرانيا.