الهلال الأحمر الفلسطيني: إعلان المجاعة في غزة متوقع وآلاف الأطفال مهددون بالموت

مكتب التحقيقات الفيدرالي يداهم منزل جون بولتون في ماريلاند ومكتبه بواشنطن بحثًا عن وثائق سرية، وسط تكهنات سياسية مرتبطة بخلافاته مع ترامب وانتقاداته العلنية له فيما تزداد التساؤلات حول خلفيات المداهمة

أكد د. عدنان أبو حسنة، الناطق باسم "الأونروا"، أن إعلان المرصد المستقل تفشي المجاعة في غزة يشكّل محطة فارقة. التقرير يضع العالم أمام خيارين: إنقاذ المدنيين أو تركهم يموتون تحت الحصار الإسرائيلي.

شهدي الكاشف يؤكد أن استئناف المحادثات النووية بين إيران وأوروبا جاء بضغط المخاوف من عودة العقوبات بنهاية الشهر، مع قلق أوروبي من تهديد طهران بالانسحاب من معاهدة حظر الانتشار النووي.

عمار عمار، أكد أن إعلان الأمم المتحدة عن تفشي المجاعة في غزة يعكس أزمة ممتدة منذ أشهر، مع تحذيرات من خطر وفاة نصف مليون شخص وامتداد الكارثة لمناطق جديدة إذا لم يُسمح بدخول الغذاء والدواء فورًا.

هاني رمزي، نجم الأهلي ومنتخب مصر السابق، احترف في أوروبا مع بريمن وكايزرسلاوترن، واتجه لاحقا إلى التدريب والإعلام، حيث قاد منتخبات وأندية محلية، ليواصل مسيرته في خدمة كرة القدم.

حذرت إيناس حمدان، مديرة إعلام الأونروا بغزة، من كارثة إنسانية بعد إعلان المجاعة رسميًا وتضاعف سوء تغذية الأطفال 3 مرات، مؤكدة أن الأزمة من صنع الإنسان وتفاقمها يرتبط بالعراقيل أمام المساعدات.

أوروبا وأميركا تبحثان الضمانات الأمنية لأوكرانيا وسط غياب القدرة على تقديم دعم عسكري فعلي. فيتشر يرى أن غياب الثقة بالجانب الروسي واستحالة إقناع كييف بضمانات جديدة يبقي الأزمة مفتوحة دون حلول واضحة.

إسرائيل تستخدم خطاب الهدنة والمفاوضات لصرف الأنظار عن واقع الإبادة في غزة. هشام عبدالله يرى أن ما يجري يهدف لتهيئة التهجير، بينما يقترب القطاع من مجاعة وسط عجز المجتمع الدولي.

أوضح الخبير في الشؤون الروسية، أديب السيد أن روسيا ترفض وجود قوات للناتو وتسليح كييف، وتشترط ضمانات أمنية دولية وحياد أوكرانيا. كما تسعى لترسيخ سيطرتها على دونباس والقرم، مقابل حوافز اقتصادية

يشير الخبير العسكري والاستراتيجي رزق الخوالدة إلى أن التصعيد بين روسيا وأوكرانيا يرفع سقف المفاوضات دون حسم، فيما تدفع واشنطن لحل سلمي يضمن أمن كييف، ما يجعل الدبلوماسية خيارًا أقرب للواقع.

نتنياهو يصر على استمرار الحرب في غزة رغم إرسال وفد للتفاوض، موازنا بين ضغوط اليمين وعائلات الأسرى. حماس تظهر مرونة مشروطة، فيما يبقى الموقف الأميركي العامل الحاسم.

أكد د. عدنان أبو حسنة، الناطق باسم "الأونروا"، أن إعلان المرصد المستقل تفشي المجاعة في غزة يشكّل محطة فارقة. التقرير يضع العالم أمام خيارين: إنقاذ المدنيين أو تركهم يموتون تحت الحصار الإسرائيلي.

عمار عمار، أكد أن إعلان الأمم المتحدة عن تفشي المجاعة في غزة يعكس أزمة ممتدة منذ أشهر، مع تحذيرات من خطر وفاة نصف مليون شخص وامتداد الكارثة لمناطق جديدة إذا لم يُسمح بدخول الغذاء والدواء فورًا.

حذرت إيناس حمدان، مديرة إعلام الأونروا بغزة، من كارثة إنسانية بعد إعلان المجاعة رسميًا وتضاعف سوء تغذية الأطفال 3 مرات، مؤكدة أن الأزمة من صنع الإنسان وتفاقمها يرتبط بالعراقيل أمام المساعدات.

خطة الاحتلال الكامل لقطاع غزة تثير انقساما في إسرائيل بين مؤيدين يعتبرونها حلا ضد حماس، ومعارضين يحذرون من كلفة بشرية واقتصادية وضغوط دولية قد تعيد عزلة تل أبيب.

إسرائيل تستخدم خطاب الهدنة والمفاوضات لصرف الأنظار عن واقع الإبادة في غزة. هشام عبدالله يرى أن ما يجري يهدف لتهيئة التهجير، بينما يقترب القطاع من مجاعة وسط عجز المجتمع الدولي.

تصريحات إسرائيلية تكشف تمسك تل أبيب بخيار الحسم العسكري في غزة، مع شروط مشددة تشمل القضاء على حماس وفرض سيطرة أمنية كاملة، رغم مقترحات التسوية. ضغوط دولية تتزايد وتحذيرات من مجاعة تلوح في الأفق.

غارات إسرائيلية تدمر مخيم نازحين بدير البلح وتخلف عشرات الضحايا، فيما تستمر القيود على دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة، بحسب نور السويركي، صحفية من غزة.

قال حسين هريدي مساعد وزير الخارجية المصري الأسبق، إن إسرائيل تتحرك على مسارين متوازيين: التصعيد العسكري ضد غزة من جهة، ومساومة الوسطاء بشأن صفقة الرهائن من جهة أخرى.

قال عادل شديد، باحث متخصص في الشأن السياسي، إن إسرائيل بدأت مرحلة أوسع من الحرب على غزة، تسعى فيها إلى التهجير عبر القتل والتدمير، معتبرًا أن المفاوضات غطاء لممارسة الضغوط.

نتنياهو يستخدم حرب غزة لتثبيت موقعه بين اليمين وربما التمهيد لصفقة، وفق نظير مجلي من الشرق الأوسط، الذي اعتبر أن المفاوضات القادمة قد تتسع لتشمل الضفة ومستقبل القضية الفلسطينية بالتنسيق مع واشنطن.