لا قوات أميركية بعد الحرب.. تفاصيل من اجتماع ترمب- زيلينسكي

قال حسام أبو النصر الكاتب والمفكر الفلسطيني إن إسرائيل تحاول إفراغ صفقة غزة من مضمونها بتغيير قوائم الأسرى والتلاعب ببنود الانسحاب، رغم الضمانات الأميركية التي أعلنها ترمب لوقف الحرب.

غرفة عمليات مشتركة تضم مصر وقطر وتركيا والولايات المتحدة تتابع تنفيذ المرحلة الأولى من اتفاق غزة، بالتزامن مع زيارة ترمب للمنطقة. واشنطن تراهن على التزام الرئيس الأميركي الشخصي بتنفيذ الاتفاق

قال خالد عويس مدير مكتب الشرق في بورتسودان إن أكثر من ثلاثين مليون سوداني بحاجة لمساعدات عاجلة، بينما تعيش مدن كالفاشر وكادوغلي حصارًا خانقًا يمنع وصول الغذاء والدواء للسكان.

قال د. برنارد هيكل أستاذ دراسات الشرق الأدنى في جامعة برنستون إن الوجود الأميركي في غزة يهدف للضغط على إسرائيل لضمان وقف الحرب، وسط مساعٍ لترتيب قمة يشارك فيها ترمب والسيسي.

قالت زينة إبراهيم مراسلة الشرق في واشنطن إن زيارة المبعوث الأميركي وقائد القيادة الوسطى إلى غزة تهدف لتنسيق وقف النار، وسط استعدادات لقمة تجمع ترمب والسيسي وقادة من العالم لبحث إعمار القطاع.

د. كامل وزنة يوضح أن فرض ترمب رسوماً جمركية على الصين يعد تصعيدًا في الحرب التجارية، مع آثار سلبية محتملة على الاقتصاد الأميركي والصيني، وارتفاع أسعار الذهب مقابل انخفاض النفط وسط تباطؤ عالمي.

إبراهيم الدراوي يرى أن تعديل قائمة الأسرى لن يعرقل اتفاق غزة، متوقعا حلولا أميركية بدعم من ترمب، واندماجا سياسيا لحماس ضمن النظام الفلسطيني. وأن إرسال 200 جندي أميركي يعكس فقدان الثقة بإسرائيل.

أوضح باسم نعيم، قيادي في حماس، أن أي نقاش حول نزع السلاح يجب أن يرتبط بقيام دولة فلسطينية قادرة على حماية نفسها، وأن المرحلة المقبلة ستشهد حوارًا بين الفصائل لتحديد مسار ما بعد وقف إطلاق النار.

تستمر محاولات العودة في غزة وسط دمار شامل ونقص حاد في الخدمات الأساسية، بينما تعرقل إسرائيل دخول المساعدات عبر رفح رغم جاهزيتها. في الأثناء، تستعد الأطراف لتبادل الأسرى يوم الاثنين.

قمورية يرى أن مخاوف الرئيس عون من نية إسرائيل التعويض عن غزة بلبنان مشروعة، لافتا إلى أن القصف الإسرائيلي استهدف المدنيين شمال الليطاني لترهيبهم. مشددا على أن استمرار العدوان يعقد حصر السلاح.

تصريحات ترمب ليست عفوية بل أداة تفاوضية مدروسة للضغط على الصين، خصوصًا بعد قيودها على تصدير المعادن النادرة. ويرى أن واشنطن وبكين تخوضان حربًا تجارية فعلية قد تُربك الأسواق

قال د. أسامة السعيد رئيس تحرير صحيفة "الأخبار" إن قمة شرم الشيخ لا تقتصر على تثبيت وقف النار، بل تهدف إلى وضع إطار دولي يضمن تنفيذ اتفاق غزة وتحديد مستقبل الحكم في القطاع بعد الحرب.

قال د. عمر الرداد الخبير الأمني والاستراتيجي إن الدور الأميركي في غزة يهدف لضمان تنفيذ الصفقة عبر إشراف غير مباشر من داخل إسرائيل، مرجحًا أن تتحول إدارة القطاع إلى صيغة دولية بتوافق إقليمي.

محمد الشرقاوي يرى أن خطة ترمب تواجه معضلتين تهددان صمودها: رفض حماس تسليم السلاح ورفض السلطة إشرافًا دوليًا على غزة. أكد جيمس جيفري أن الحل السياسي الأميركي يتضمن خريطة طريق نحو دولة فلسطينية

محمد الشرقاوي يرى أن مشاورات حماس تعكس تحولًا سياسيًا محتملًا بين الفصائل الفلسطينية، معتبرًا أن خطة ترمب تفتقر للاتساق. فيما يؤكد جيمس جيفري أن واشنطن تراهن على تفكيك بنية حماس وتسليم السلطة تدريجيًا

قال نائب مستشار الأمن القومي الأميركي سابقًا إن خطة ترمب تحظى بدعم إقليمي واسع يجعلها قابلة للاستمرار، فيما رأى أستاذ تسوية النزاعات الدولية أن الاتفاق لا يؤسس لسلام دائم بل لإدارة مؤقتة للصراع.

قال حسام أبو النصر الكاتب والمفكر الفلسطيني إن إسرائيل تحاول إفراغ صفقة غزة من مضمونها بتغيير قوائم الأسرى والتلاعب ببنود الانسحاب، رغم الضمانات الأميركية التي أعلنها ترمب لوقف الحرب.

غرفة عمليات مشتركة تضم مصر وقطر وتركيا والولايات المتحدة تتابع تنفيذ المرحلة الأولى من اتفاق غزة، بالتزامن مع زيارة ترمب للمنطقة. واشنطن تراهن على التزام الرئيس الأميركي الشخصي بتنفيذ الاتفاق

قال د. برنارد هيكل أستاذ دراسات الشرق الأدنى في جامعة برنستون إن الوجود الأميركي في غزة يهدف للضغط على إسرائيل لضمان وقف الحرب، وسط مساعٍ لترتيب قمة يشارك فيها ترمب والسيسي.

قالت زينة إبراهيم مراسلة الشرق في واشنطن إن زيارة المبعوث الأميركي وقائد القيادة الوسطى إلى غزة تهدف لتنسيق وقف النار، وسط استعدادات لقمة تجمع ترمب والسيسي وقادة من العالم لبحث إعمار القطاع.

تنطلق الدعاية الانتخابية في بغداد والمحافظات بعد إغلاق القوائم النهائية، مع تركيز معظم المرشحين على شعارات التغيير، فيما تبقى التحالفات داخل البرلمان مرتبطة بنتائج الانتخابات.

قال سعيد طانيوس، صحفي مختص في الشؤون الروسية، إن خطاب الرئيس فلاديمير بوتين الأخير شكّل رسالة قوية للغرب وحلف الناتو، محذرًا من تصعيد مفتوح، مع تأكيده أن موسكو لا تسعى لحرب مباشرة.

تكشف تصريحات بوتين استعداد روسيا للرد بسرعة على أي استفزاز أوروبي، مع استمرار الحرب لفترة طويلة، في حين يركز الغرب على التعامل بجدية مع التهديد الروسي لحماية الاستقرار الإقليمي والأمن الدولي.

روسيا تشدد على أن تزويد أوكرانيا بصواريخ قد يزيد التوتر مع أميركا، مؤكدة أن الحل الدبلوماسي يعتمد على توازن القوى وموقف الدول الأوروبية، وسط مراقبة حثيثة لساحة المعركة.

قال د. وليد فارس إن تغيير لهجة ترمب تجاه بوتين ليس تحولًا استراتيجيًا بل ضغط تكتيكي لتمهيد صفقة روسية–أميركية كبرى لإعادة تشكيل النظام العالمي، وأن ترمب يرى فرصة اقتصادية هائلة بقيمة 35 تريليون دولار

رائد جبر قال إن موسكو ودمشق أعادتا ترتيب علاقاتهما على أسس جديدة تخدم مصالحهما المشتركة، مع توافق واسع على دعم الطاقة والدفاع وفتح قنوات تسوية سياسية

أكد ماتياس بروجمان أن تصريحات بوتين الأخيرة حول رفض أي قوات أو أسلحة غربية في أوكرانيا تهدف إلى تعزيز الموقف الروسي قبل المفاوضات، فيما شدد على حاجة كييف لضمانات أمنية ودفاع جوي قوي لردع موسكو.

بوتين يعتبر أي وجود للناتو في أوكرانيا "هدفا مشروعا"، ويؤكد انفتاح موسكو على تسوية بضمانات متبادلة، فيما شدد الكرملين على استمرار العملية العسكرية حتى تحقيق تسوية سياسية.

تزداد الأزمة الأوكرانية تعقيدا مع انقسام أوروبي كبير بين ضغوط أميركا ورفض الرأي العام، فيما تعرقل الانقسامات الداخلية اتخاذ قرارات عسكرية، ويظل مسار الصراع مرتبطا بعلاقة ترمب وبوتين.

قال د. كريستيان لوكين أستاذ العلوم السياسية، إن اجتماع باريس أبرز تقاربًا أميركيًا أوروبيًا حول الضمانات الأمنية لأوكرانيا، مشيرًا إلى أن التنفيذ يختلف بين الدول ومصيره مرتبط بوقف النار.