في أجواء مشحونة بالتحديات، تحتضن ألاسكا لقاء استثنائيا بين ترمب وبوتين، يهدف إلى تعزيز السلام وإعادة التوازن للعلاقات الأميركية الروسية، حيث يرى د. تروي بوفارد أن القمة تمثل فرصة فريدة للتواصل بين موسكو وواشنطن، في حين يعتبر بافل فيلكنهاور اللقاء نجاحا سياسيا للرئيس بوتين، بينما يشدد رالف ثيل على صعوبة تطبيق الاتفاقيات المبدئية، مع بقاء مسار وقف إطلاق النار مرتبطا بالواقع الميداني.