في أجواء ترقب عالمي، يجتمع ترمب وبوتين في ألاسكا لمناقشة ملفات شائكة من الحرب الأوكرانية إلى أمن الطاقة والعلاقات الدولية. وليد فارس يشدد على ضرورة احترام سيادة كييف وأن قمة ترمب-بوتين تمثل لحظة مفصلية في العلاقات الأمريكية-الروسية.، فيما يؤكد سيرجي ستروكان على ضمانات أمنية لروسيا، وموسكو ترى القمة فرصة لتخفيف التوتر وإعادة قنوات التواصل، كما أنها تتوقع بحث تبادل الأراضي ومسائل أمنية إقليمية، أما د. بيير بيرتيلو يرى أن القمة تثير قلق العواصم الأوروبية من أي اتفاقيات قد تستبعد الشركاء الأوروبيين داعيا إلى ضرورة إشراك أوكرانيا بشكل مباشر في أي مفاوضات.
