"كامكو إنفست".. نمو أعمال مستدام رغم تراجع العوائد الاستثنائية

الأسواق الأميركية تتحرك بين رهانات خفض الفائدة ومخاطر التضخم الجمركي، فيما يترقب المستثمرون بيانات اقتصادية قد تحدد اتجاه الأسهم والسندات في الفترة المقبلة.

يرى أندون أن توقعات الطاقة العالمية باتت أكثر توافقا مع رؤية "Kpler" السابقة، متوقعا نمو الطلب على المشتقات بـ800 ألف برميل يوميا في 2025، وضغوطا على الأسعار بالربع الرابع مع تراجع برنت دون 60 دولارا.

السوق السعودية تمر بمرحلة هدوء بعد موسم النتائج، مع تراجع السيولة 12% وسط ترقب أسعار النفط وخفض الفائدة الأميركية. إلا أن طرح آليات لجذب الاستثمار واكتتابات جديدة قد ينعش الزخم الاستثماري.

السوق المصري يتحرك بتباين بين القطاعات، حيث يقود النشاط أسهم الأسمنت والأدوية، بينما يتأثر المؤشر بالعقاري والمصرفي. توقعات خفض الفائدة وتحسن التوزيعات تدعم النظرة الإيجابية.

يرى الخبير عمر عيتاني أن الأسواق تبالغ في تسعير خفض الفائدة الأميركية بـ50 نقطة أساس في سبتمبر، مرجحا خفضا محدودا. كما أشار إلى أن تأثير الرسوم الجمركية على التضخم لم يتضح بعد.

قطاع النقل السعودي تحت الضغط؛ "بدجت" في نطاق عرضي بين 65 و75 ريالا بتراجع 14%، و"سال" بين 160 و190 ريالا بخسائر تفوق 30%. في المقابل، "طيران ناس" يحافظ على صعوده فوق 70 ريالا، مستهدفا 85 ريالا.

تراجع السوق السعودي نتيجة ضغوط السيولة والاكتتابات والمخاوف الاقتصادية، لكن الأساسيات القوية لقطاعات مثل البنوك والطاقة تبقي فرص النمو قائمة في الأفق مع تحسن بيئة التمويل.

قال مارك كونورز مؤسس Risk Dimensions إن إيثريوم قد تصل إلى 6 آلاف دولار خلال الأشهر المقبلة، مشيرًا إلى أن التبني المؤسسي للأصول الرقمية ما زال في بدايته عالميًا.

بول ميكس يرى أن سماح إنتل وAMD بتصدير نسخ مخففة من "بلاك ويل" يمثل فرصة لتعزيز أرباح الشركات الأميركية، حتى لو كانت أقل كفاءة. السوق الصيني سيظل مهتمًا، بينما تحاول هواوي منافسة هذه المنتجات محليًا.

قال جولياس بينديكاس رئيس تخصيص الأصول في Mercer، إن ضعف النشاط الاقتصادي وضغط الدولار يشكلان بيئة داعمة لارتفاع الذهب، مرجحًا أن يكون سبتمبر موعدًا مثاليًا لخفض الفائدة.

الأسواق الأميركية تتحرك بين رهانات خفض الفائدة ومخاطر التضخم الجمركي، فيما يترقب المستثمرون بيانات اقتصادية قد تحدد اتجاه الأسهم والسندات في الفترة المقبلة.

يرى أندون أن توقعات الطاقة العالمية باتت أكثر توافقا مع رؤية "Kpler" السابقة، متوقعا نمو الطلب على المشتقات بـ800 ألف برميل يوميا في 2025، وضغوطا على الأسعار بالربع الرابع مع تراجع برنت دون 60 دولارا.

السوق السعودية تمر بمرحلة هدوء بعد موسم النتائج، مع تراجع السيولة 12% وسط ترقب أسعار النفط وخفض الفائدة الأميركية. إلا أن طرح آليات لجذب الاستثمار واكتتابات جديدة قد ينعش الزخم الاستثماري.

السوق المصري يتحرك بتباين بين القطاعات، حيث يقود النشاط أسهم الأسمنت والأدوية، بينما يتأثر المؤشر بالعقاري والمصرفي. توقعات خفض الفائدة وتحسن التوزيعات تدعم النظرة الإيجابية.

يرى الخبير عمر عيتاني أن الأسواق تبالغ في تسعير خفض الفائدة الأميركية بـ50 نقطة أساس في سبتمبر، مرجحا خفضا محدودا. كما أشار إلى أن تأثير الرسوم الجمركية على التضخم لم يتضح بعد.

تراجع السوق السعودي نتيجة ضغوط السيولة والاكتتابات والمخاوف الاقتصادية، لكن الأساسيات القوية لقطاعات مثل البنوك والطاقة تبقي فرص النمو قائمة في الأفق مع تحسن بيئة التمويل.

السوق السعودية تواصل تراجعها للجلسة الرابعة، وسط ضغوط من ضعف أحجام التداول وتراجع المعنويات. ماجد الخالدي يرى أن خفض الفائدة الأميركية قد يدعم السوق، خاصة قطاع البنوك، متوقعا العودة إلى 11 ألف نقطة.

تقرير "أوبك" يرفع توقعات نمو الطلب في 2026 إلى 1.4 مليون برميل يوميا، مشيرا إلى التزام السعودية بالانضباط الإنتاجي. أسعار النفط تواجه سيناريوهين: هبوط للخمسينيات مع تباطؤ الطلب، أو صعود إلى 80 دولارا

الأسواق الإماراتية تشهد فترة هدوء نسبي بعد موسم أرباح البنوك، حيث سجلت أبوظبي نموا بينما تراجعت أرباح دبي. المستثمرون يقيمون النتائج بانتظار مراجعات المؤشرات والعوامل المحركة المقبلة.

أوضح جوزيف وهبي أن التحذيرات الصينية من رقائق "H20" الأميركية لا تمثل حظرا كاملا، بل محاولة لتقليل الاعتماد عليها وتشجيع الابتكار المحلي. مشيرا إلى أن أميركا تتصدر عالميا في إنتاج الرقائق المتقدمة.