صور الأسرى تشعل الغضب.. متى تتراجع إسرائيل؟

ترمب يواصل استخدام التعريفات الجمركية كأداة ضغط، وسط تفاوض مستمر مع دول لم تبرم اتفاقات تجارية، بينما تواجه الأسواق الأميركية آثارًا مباشرة في الأسعار وثقة المستهلك.

المشهد السياسي بين روسيا وأوكرانيا يشهد مراوحة، وسط تعثر للمفاوضات وضغوط متبادلة. تركيا تحاول التوسط لكن الطريق إلى تسوية شاملة لا يزال محفوفًا بالعقبات الدولية.

تصاعد التوتر بين طهران وأوروبا مع تعثر المحادثات النووية، وسط تمسك كل طرف برؤيته الخاصة للاتفاق السابق، ومخاوف من تكرار العقوبات في ظل عدم التزام متبادل.

نهاد أبو غوش ينتقد صفقة غزة، معتبرًا أنها تخفي نوايا تهجير، بينما يؤكد إيفان إيلاند أن دخول المساعدات بات الأولوية الأميركية بدل نزع السلاح، ويرى أن الاستقرار يتطلب حلاً سياسيًا متكاملاً.

رغم التحذيرات، يقبل المراهقون في أميركا على بناء علاقات مع روبوتات دردشة. دراسات حذرت من آثار سلوكية محتملة وتآكل التواصل الإنساني بين جيل اليوم.

الغذاء المتوازن يدعم المزاج. د. شنك توضح أهمية عناصر كالمغنيسيوم والأوميغا 3 وفيتامين "د" في تقليل القلق، وتلفت إلى مخاطر الإفراط في السكريات والكافيين، وتشبه فوائد الصيام المتقطع بالصيام الديني.

أجواء إيجابية خيمت على المحادثات التجارية بين أميركا والصين، رغم غياب الاتفاق النهائي. تمديد الهدنة يعطي فرصة لمعالجة الملفات العالقة وتفادي تصعيد يربك الأسواق.

يرى د. حسين الديك أن المفاوضات المقبلة حول غزة قد تتجاوز وقف إطلاق النار لتشمل نزع السلاح وخروج قادة حماس، لكن مستقبل الحركة السياسي وتسليم السلاح يمثلان نقاط الخلاف الأبرز في أي صفقة محتملة.

يتريّث الكرملين في الرد على مبادرات ترمب، بينما الانقسام يتزايد داخل الناتو. رائد جبر يرى أن بوتين يراهن على الصبر الميداني، في حين يعتبر أيلي يوسف أن استمرار الحرب يخدم واشنطن أكثر من نهايتها.

تشهد السويداء تصعيدًا متكررًا بين فصائل محلية وقوات النظام السوري، وسط تدخلات محدودة من وسطاء محليين ودوليين، ما يجعل أي اتفاق عرضة للانهيار، ويهدد الاستقرار في جنوب سوريا الهش أصلًا.

رى مراقبون أن واشنطن تسعى لإدارة الأزمة الأوكرانية عبر إستراتيجية مزدوجة تمزج بين الدعم العسكري والضغوط الاقتصادية، دون إغلاق الباب تمامًا أمام أي حل تفاوضي يُنهي الحرب التي دخلت عامها الثالث.

نهاد أبو غوش ينتقد صفقة غزة، معتبرًا أنها تخفي نوايا تهجير، بينما يؤكد إيفان إيلاند أن دخول المساعدات بات الأولوية الأميركية بدل نزع السلاح، ويرى أن الاستقرار يتطلب حلاً سياسيًا متكاملاً.

يرى د. حسين الديك أن المفاوضات المقبلة حول غزة قد تتجاوز وقف إطلاق النار لتشمل نزع السلاح وخروج قادة حماس، لكن مستقبل الحركة السياسي وتسليم السلاح يمثلان نقاط الخلاف الأبرز في أي صفقة محتملة.

تأتي هذه التحركات في سياق تصاعد الغضب العالمي من ممارسات الاحتلال في غزة، مع تزايد المبادرات الشعبية والمقاطعات الرمزية، بينما يتصاعد النقاش داخل إسرائيل بشأن مستقبل الحرب والسياسات الداخلية.

أبحر الناشط الإسباني سانتياجو فايخو نحو غزة على متن سفينة "حنظلة"، في خطوة رمزية لكسر الحصار المفروض على القطاع، محمّلًا بالمساعدات الإنسانية. واعتبر فايخو رحلته صرخة سياسية وأخلاقي.

حماس ترحب بمفاوضات صفقة شاملة تشمل انسحابا كاملا من غزة وهدنة طويلة الأمد، وتبدي استعدادا لمناقشة "تنظيم السلاح"، لكنها تنتظر وضوح الموقف الإسرائيلي والأميركي بشأن آلية الهدنة وبداية التفاوض.

تصريحات المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف وصور محتجزين جائعين تشعل الساحة السياسية في إسرائيل، مع ضغوط للتوجه نحو صفقة شاملة لوقف الحرب، تجريد غزة من السلاح، وإعادة الأسرى،

لأول مرة منذ 5 أشهر، دخلت شاحنات وقود وخبز مجهز إلى غزة عبر معبر كرم أبو سالم، ضمن مساعدات تشمل الغذاء والدواء والعناية الشخصية، وسط دعوات لإسناد التوزيع للمنظمات الدولية لضمان وصولها للمحتاجين.

قال فراس ياغي، الكاتب المتخصص في الشؤون الإسرائيلية، إن واشنطن تحاول انتشال إسرائيل من مأزقها، لكنها لا تملك خطة عادلة تنهي الحرب أو توقف التهجير والمجاعة في غزة.

قال وليد فارس، خبير السياسات الأميركية، إن إدارة ترمب تسعى لصفقة تشمل غزة ضمن رؤية "اليوم التالي". فيما قال علي واكيد، المتخصص في الشأن الإسرائيلي، إن واشنطن تدعم تهجيرًا مبطنًا.

توماس واريك يقول إن الأولوية الأميركية تخفيف المجاعة في غزة، والمفاوضات مرتبطة بموقف حماس من سلاحها. إسرائيل مطالبة بفتح المعابر، ومضاعفة المساعدات باتت أولوية واشنطن العاجلة.