أزمة السويداء تتعمق.. انقسامات بين القيادات السياسية والروحية

المفاوضات حول الملف النووي الإيراني تعود بعد قبول طهران استئناف الحوار، فيما تضغط الترويكا الأوروبية ملوحة بـ"آلية الزناد" لإعادة العقوبات. هادي طرفي يرى أن الهدف هو دفع إيران للتعاون.

انطلقت في دمشق أولى خطوات تنفيذ اتفاق السويداء وسط إجراءات أمنية مشددة، حيث أوضحت الصحفية شاميرام درويش أن المرحلة الأولى شملت إجلاء نحو 1500 مدني من مناطق التوتر، تمهيدا لاستكمال باقي البنود.

كييف تطرح مبادرة لمحادثات جديدة مع موسكو وسط ضغوط غربية، وموسكو ترد بحذر وتتمسك بشروطها، ما يضع جهود التسوية أمام اختبار صعب رغم التفاؤل بإحياء الحوار من جديد.

الأزمة في السويداء تتصاعد وسط تفلت السلاح وتراجع الثقة بين العشائر والدروز، ما يهدد الاستقرار. يرى مصطفى النعيمي أن الحكومة السورية تعمل على احتواء الموقف بإشراك الوجهاء ورجال الدين.

تسعى مصر إلى جذب استثمارات أميركية في مجالات حيوية أبرزها الطاقة والنقل. كما تطرح المنطقة الاقتصادية لقناة السويس كمنصة واعدة للصناعات الثقيلة والخدمات اللوجستية.

تتصاعد التوترات بشأن البرنامج النووي الإيراني بين دعوات أوروبية لاستئناف الاتفاق، وتمسّك طهران بشروطها، في ظل تباين واضح بين مواقف واشنطن وحلفائها بشأن مسار التفاوض.

تحاول واشنطن لعب دور تهدئة بين أطراف الأزمة في الجنوب السوري، وسط تحديات إقليمية وتعقيدات أبرزها التصعيد الإسرائيلي الذي يهدد بإفشال مساعي الاستقرار وتقويض جهود الوساطة.

رئيس المجلس الأعلى للقبائل والعشائر السورية يقول إن العشائر التزمت بالتهدئة وسحبت قواتها من السويداء رفضًا للفوضى والتدخل الأجنبي، ويتهم الهجري بخرق الاتفاق ورفض تبادل الأسرى وإدخال المساعدات.

تصاعد درجات الحرارة بفعل التغير المناخي يزيد من الإصابات بالإجهاد الحراري وضربات الشمس، ويهدد أصحاب الأمراض المزمنة، وسط غياب البنية التحتية المناخية المناسبة في المدن.

تشهد غزة أزمة إنسانية غير مسبوقة بسبب الحصار وغياب المساعدات. حذر رائد النمس من شبح المجاعة وانعدام الأمن الغذائي، خصوصًا للأطفال، إضافة إلى توقف عشرات المستشفيات ونقص الوقود.

تصاعد الرسوم الجمركية يربك سلاسل التوريد الإقليمية، ويهدد بزيادة الأسعار، فيما تسعى واشنطن لاستخدام الورقة التجارية كأداة ضغط تفاوضي في مواجهة شركائها.

انطلقت في دمشق أولى خطوات تنفيذ اتفاق السويداء وسط إجراءات أمنية مشددة، حيث أوضحت الصحفية شاميرام درويش أن المرحلة الأولى شملت إجلاء نحو 1500 مدني من مناطق التوتر، تمهيدا لاستكمال باقي البنود.

الأزمة في السويداء تتصاعد وسط تفلت السلاح وتراجع الثقة بين العشائر والدروز، ما يهدد الاستقرار. يرى مصطفى النعيمي أن الحكومة السورية تعمل على احتواء الموقف بإشراك الوجهاء ورجال الدين.

تحاول واشنطن لعب دور تهدئة بين أطراف الأزمة في الجنوب السوري، وسط تحديات إقليمية وتعقيدات أبرزها التصعيد الإسرائيلي الذي يهدد بإفشال مساعي الاستقرار وتقويض جهود الوساطة.

رئيس المجلس الأعلى للقبائل والعشائر السورية يقول إن العشائر التزمت بالتهدئة وسحبت قواتها من السويداء رفضًا للفوضى والتدخل الأجنبي، ويتهم الهجري بخرق الاتفاق ورفض تبادل الأسرى وإدخال المساعدات.

الأحداث الأخيرة في السويداء كشفت هشاشة التوازن الأمني والسياسي، فلا حلول دائمة دون تفعيل مؤسسات الدولة، ومعالجة الانقسامات الداخلية التي تهدد وحدة المجتمع السوري.

احتقان داخلي، تشابك في المصالح، وسيناريوهات مفتوحة على احتمالات دامية، في ظل عجز واضح عن إدارة الأزمة وتعقد محاولات التهدئة وسط انهيار الثقة بين الأطراف.

السويداء تعيش اضطرابات متصاعدة مع تصعيد جماعات مسلحة لمشروع "اللادولة" واستهداف نفوذ الحكومة. أشار د. نوار نجمة إلى أن هذه المجموعات تخدم مصالح خارجية وتختطف إرادة الأهالي.

قال بسام السليمان، الكاتب والباحث السياسي، إن ما يحدث في السويداء يتجاوز الخلافات الداخلية، ويعكس رسائل إسرائيلية للنظام بعد رفضه شروطًا، وسط تدخل أطراف إقليمية.

أفادت شاميرام درويش، الصحفية في دمشق، بأن الاشتباكات تراجعت والهدوء يسود معظم السويداء، لكن الواقع الإنساني المأزوم يفرض تحديات على تنفيذ المرحلة الثانية من الاتفاق.

قال نضال الشعار، وزير الاقتصاد السوري، إن زيارة وفد الشركات السعودية تعكس رغبة جادة في الاستثمار بعد استكمال مراحل الاستكشاف والتشاور. وأكد محمد سلمان، متحدث الوفد، أن بيئة الاستثمار باتت مهيأة وجاذبة