عدّ أدولفو فرانكو، المستشار السابق للسيناتور جون مكاين، أن إدارة ترمب تتسم بالفوضى الظاهرية، خصوصًا في ما يتعلق بملف إبستين، الذي شهد تطورًا من مسألة انتحار إلى ساحة نظريات مؤامرة غذتها وعود انتخابية لم تُنفذ. واعتبر ريتشارد مينيتر الكاتب والصحافي الاستقصائي أن ما يجري دليل على تراجع ثقة الأميركيين بالإعلام ومؤسسات الدولة، منتقدًا تعامل "إف بي آي" مع شريط زنزانة إبستين وغياب الشفافية في التفاصيل.
