ضغوط أوروبية أميركية تتصاعد على إيران لإجبارها على العودة للمفاوضات بشأن برنامجها النووي، في ظل رفض طهران تقديم تنازلات دون تحقيق شروطها المسبقة. مراقبون يرون أن العقوبات الاقتصادية لن تثني إيران، نظراً لاعتيادها الالتفاف على الحظر بالتحالف مع موسكو وبكين. في المقابل، ترى واشنطن أن السبيل الوحيد قد يكون عبر ضربات عسكرية محسوبة، فيما تتجه باريس لدعم واشنطن عبر آلية الزناد، وسط تحذيرات من أن طهران قد لا تستجيب إلا تحت التهديد المباشر. وفقا ل د. فابريس بالانش أستاذ العلوم الجيوسياسية ود.هشام البقلي باحث متخصص بالشأن الإيراني