
تورط مسؤولين وغياب الوثائق.. من يحمي الضحايا؟
يتعمق الجرح السوري في ملف الأطفال المفقودين وسط غموض قاتل للسجلات الرسمية. الكاتب الصحفي محمد منصور أوضح أن جوهر الأزمة يرتبط بتورط مسؤولين سابقين صدرت ضدهم أحكام، بعدما أمروا بإخفاء أنساب الأطفال وتغيير أسمائهم، ما عقّد مساعي الكشف عن مصيرهم. وأشار إلى أن سجلات كثيرة تم إتلافها عمدًا بعد سقوط النظام.