ترمب: اتفاق واشنطن يُتوَّج توقيع السلام بين الكونغو ورواندا

قالت إيمان حمد النيل إن الفاشر تشهد أوضاعًا إنسانية كارثية مع نزوح جماعي من كتوم ونيالا والجنينة، ونقص حاد في الأغذية والمياه والأدوية نتيجة الحصار وارتفاع الأسعار، وسط صعوبات في وصول المساعدات

كاميليا انتخابي فرد رئيسة تحرير إندبندنت فارسي ترى أن إيران ما تزال تستفز المواجهة ولا تستبعد عودة التصعيد العسكري، وتؤكد أن تهديد خامنئي موجه للاستهلاك المحلي فقط

أوضح د. ياسر جاد الله أستاذ الاقتصاد في جامعة حلوان أن الاتفاق يعكس تحوّلًا أميركيًا مدفوعًا بتحديات داخلية وخارجية، خصوصًا الحرب الإيرانية الإسرائيلية وتأثيرها على مصالح واشنطن

قال موران إن تهديدات ترمب تجاه إيران لا تعكس نية حقيقية، مرجحًا أن إيران لم تعد تمتلك قدرة الرد، نتيجة تدمير منشآتها النووية ومقتل قيادات عسكرية، مشيرًا إلى أن قبول طهران بالتفتيش الدولي أصبح حتميًا

عقب دعوات أميركية لإسرائيل بإرسال فريق تفاوضي إلى القاهرة، أعلن الرئيس دونالد ترمب أن التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار في غزة بات قريبًا، مرجحًا أن يتم ذلك خلال الأسبوع المقبل ضمن جهود لإنهاء التصعيد

وسط شد وجذب داخل الكونجرس الأميركي يشكك في نتائج الضربة، يواصل ترمب التهديد ويتوعد خامنئي بمزيد من التصعيد، في حين تتهم إيران مدير وكالة الطاقة الذرية جروسي بالمسؤولية عن الهجمات على منشآتها النووية

كاميليا انتخابي فرد رئيسة تحرير إندبندنت فارسي ترى أن إيران ما تزال تستفز المواجهة ولا تستبعد عودة التصعيد العسكري، وتؤكد أن تهديد خامنئي موجه للاستهلاك المحلي فقط

أكد ترمب أنه أنقذ المرشد الإيراني من اغتيال وهاجمه شخصيًا، معلنًا تراجعه عن تخفيف العقوبات ورافضًا إعادة الأموال المجمدة، وهدد مجددًا باستهداف منشآت إيران النووية في حال إعادة بنائها

وسط الصعود المستمر في مؤشرات الأسواق، يواصل الزخم التمركز حول أسهم التكنولوجيا، خاصة المرتبطة بالذكاء الاصطناعي، ومع ذلك، يرى محللون أن الأسواق قد تدخل مرحلة انتقائية حذرة مع اقتراب قرارات الفيدرالي.

رغم الضربات الأميركية الأخيرة، لا تزال أنشطة إيران النووية مستمرة، إذ تواصل طهران رفع مستويات التخصيب وتقليص التزاماتها، وسط تصاعد التوتر مع الوكالة الدولية للطاقة، ما يزيد المخاوف من غياب الرقابة.

قال د. محمد محسن أبو النور إن الجدل الخاص بإخفاق الضربة الأميركية للمنشآت الإيرانية يُربك صورة ترمب ويثير تساؤلات حول كفاءة السلاح الأميركي ويعزز شكوك إيران بشأن النوايا الغربية.

الغارات الأميركية على إيران لم تحدث اختراقا جوهريا، وقراءة واشنطن للنتائج لا تستند إلى دلائل متعددة، مما يفتح الباب لمزيد من الجدل حول الفعالية الحقيقية للهجوم.

تجددت النقاشات حول فاعلية الضربات العسكرية الأميركية وشرعيتها، وسط توافق جمهوري واسع ودعوات لإبقاء الحماية لمسؤولين مهددين، في ظل تصاعد التوترات بالشرق الأوسط.

في تطور لافت بالعلاقات الاقتصادية العالمية، وقعت واشنطن وبكين اتفاقًا تجاريًا لتسريع استيراد المعادن النادرة، ما اعتبر خطوة لخفض التوتر بين القوتين الاقتصاديتين وسط اهتمام عربي بفرص الاستثمار

وسط شد وجذب داخل الكونجرس الأميركي يشكك في نتائج الضربة، يواصل ترمب التهديد ويتوعد خامنئي بمزيد من التصعيد، في حين تتهم إيران مدير وكالة الطاقة الذرية جروسي بالمسؤولية عن الهجمات على منشآتها النووية

كاميليا انتخابي فرد رئيسة تحرير إندبندنت فارسي ترى أن إيران ما تزال تستفز المواجهة ولا تستبعد عودة التصعيد العسكري، وتؤكد أن تهديد خامنئي موجه للاستهلاك المحلي فقط

أوضح د. ياسر جاد الله أستاذ الاقتصاد في جامعة حلوان أن الاتفاق يعكس تحوّلًا أميركيًا مدفوعًا بتحديات داخلية وخارجية، خصوصًا الحرب الإيرانية الإسرائيلية وتأثيرها على مصالح واشنطن

التفاؤل بالتوصل إلى اتفاق تجاري أميركي صيني، وآخر محتمل بين أميركا وأوروبا قبل نهاية المهلة في يوليو، عزز مكاسب المؤشرات الأوروبية، وساهم في صعود أسهم قطاعي الملابس الرياضية والسلع الفاخرة

قال فهد البقمي إن الصين تشتري الخام الإيراني لأنه أرخص من الروسي بحوالي عشرة دولارات، وتسعى لتحقيق هدف استراتيجي بتخزين 11 مليون برميل يوميًا لمواجهة الطلب المرتفع ودعم نموها الصناعي المتوقع

في خضم إشارات متبادلة بشأن استئناف المفاوضات، تحاول إيران تجميع أوراق ضغط جديدة، مثل التهديد بإغلاق مضيق هرمز أو الانسحاب من معاهدة حظر الانتشار النووي، قبل العودة للطاولة.

أوضح عزوز عليلو، مراسل الشرق، أن واشنطن تصر على استئناف المفاوضات مع إيران رغم نفي طهران، وسط ضغوط ديمقراطية. وأشار إلى اعتراض الكونغرس على تقييد المعلومات الاستخباراتية، وجلسة إحاطة سرية تُعقد اليوم.

تغريدة ترمب بشأن إمكانية بيع النفط للصين بدلا من إيران تعيد إثارة الجدل حول قدرة واشنطن على فرض موقف موحد، خاصة وسط تباينات واضحة بين الرئيس والمؤسسات الرسمية كوزارة الخارجية.

الأسواق الأوروبية تتباين وسط ترقب لاتفاق تجاري مع واشنطن، حيث تطالب فرنسا بالتوازن والندية، بينما تدعو ألمانيا لمرونة وسرعة. مؤشرات الأسواق تظل دون اتجاه واضح حتى الآن.